قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أعلن في مقر وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن، اليوم الخميس، عن اتفاق يمني أمريكي، على تأسيس شراكة مستدامة للتصدي لبيع وتداول القطع الأثرية اليمنية في الولايات المتحدة بطرق غير مشروعة.
جاء ذلك خلال لقاء وزير الثقافة مروان دماج، في العاصمة الأمريكية واشنطن، مع مساعدة وزير الخارجية الأمريكي للشؤون الثقافية والتعليمية ماري رويس.
ووفقا لوكالة سبأ، فقد تضمن الاتفاق، الذي تم بحضور سفير اليمن لدى الولايات المتحدة الأمريكية، الدكتور أحمد عوض بن مبارك، ترتيب برامج تدريبية للكوادر اليمنية المتخصصة في مجال التنقيب عن الآثار وتوثيقها والحفاظ عليها.
وعبر الوزير دماج، عن تقدير الحكومة اليمنية لاهتمام الحكومة الأمريكية والمؤسسات العلمية الأمريكية بالموروث الثقافي اليمني والآثار اليمنية، وكذا التقدير للبعثات الأثرية الأمريكية التي عملت في اليمن بكل مهنية واقتدار خلال العقود الخمسة الماضية.
وأكد الحاجة الماسة إلى حماية الآثار اليمنية من النهب والتنقيب العشوائي والتهريب إلى الخارج، وذلك عبر تدريب الكوادر اليمنية المتخصصة وتعزيز الحماية الأمنية للمواقع الأثرية.
وأوضح أن هذه الأضرار تفاقمت بسبب الانقلاب الحوثي واحتلاله لمؤسسات الدولة، وهو ما خلق فراغاً أمنياً ومؤسسياً استفاد منه الحوثيون وغيرهم من الجماعات المتطرفة للعبث بمقدارت الشعب اليمني والاتجار بموروثه التاريخي لتمويل أنشطتهم الإجرامية.
من جانبها أكدت المسؤولة الأمريكية، اهتمام حكومة بلادها بالوضع في اليمن وحماية الآثار والموروث الثقافي خلال الحروب، لكي لا يتعرض للدمار أو النهب من قِبل العصابات المتخصصة أو التنظيمات الإرهابية.