الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
أكد وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي الاثنين، خلال مؤتمر صحفي جمعه مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو، أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أكتوبر الماضي، إلى سلطنة عمان، لا تعني بأي شكل من الأشكال التطبيع مع إسرائيل، موضحاً أن يجري هو محاولة لإيجاد تسوية للقضية الفلسطينية تضمن حقوق الفلسطينيين ومصالح الجميع.
وأوضح أن سلطنة عمان "لا تتفاوض نيابة عن أحد، ولكنها تستجيب لطلب بعض الأطراف المساهمة في تهيئة ظروف التفاوض".
إلى ذلك، شدد على أن "قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة شرط لأية عملية سلام وفق القرارات والمرجعيات الدولية النافذة".
كما اعتبر أن هناك حاجة لخلق ظروف جديدة ونظرة مختلفة لتحقيق تسوية بين الفلسطينيين وإسرائيل مبنية على أساس حل الدولتين.
وكرر أن السلطنة تبحث عن حل سلمي للقضية الفلسطينية، مبني على قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، معتبراً أن هذ الشرط ضروري لقيام أي علاقة مع إسرائيل.
وشدد على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها خلافا للقرارات الدولية.
أما بالنسبة إلى سوريا، فشكر الجهود الروسية المبذولة من أجل التوصل إلى حل.
كما قال إن عودة سوريا إلى الجامعة العربية أمر ضروري، لكنه أردف أن بعض الأطراف لا تزال ترفض ذلك.