حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض
أعلن نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي، أن شركة الخطوط الجوية التركية تحتل المرتبة الأولى عالمياً، من حيث عدد الوجهات التي تُسيّر رحلاتها إليها.
وقال إن "وجهات الرحلات الجوية التركية الخارجية ارتفعت من 60 إلى 316 حول العالم، وتربعنا على المرتبة الأولى عالمياً من حيث عدد الوجهات". وأشار إلى ارتفاع عدد المطارات في تركيا من 22 إلى 56 مطاراً.
وتابع: "بفضل سياستنا الثابتة والمستقرة، تستضيف تركيا استثمارات أجنبية مباشرة بأكثر من 200 مليار دولار".
وأشار إلى انطلاق التحضيرات من أجل بناء مطار ثالث في أنطاليا السياحية، قائلاً: "نخطط لإنهاء بناء المطار وإدخاله في الخدمة لغاية 2022". وأوضح أوقطاي أن أنطاليا استقبلت 12.4 مليون سائح خلال العام الماضي.
وكانت تركيا افتتحت المرحلة الأولى من مطار إسطنبول الثالث مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وتنتهي هذه المرحلة في نهاية العام الحالي، كجزء من أربع مراحل نحو وصول المطار ليصبح الأكبر في العالم.
كشفت بيانات رسمية نهاية الشهر الماضي، عن حدوث تحسّن ملحوظ في أرقام الاقتصاد التركي عام 2018، رغم الحروب الاقتصادية والمالية العنيفة التي تعرضت البلاد لها، ومنها العقوبات الاقتصادية الأميركية، وحرب التغريدات التي شنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكثر من مرة ضد الاقتصاد التركي والعملة الوطنية (الليرة)، إضافة إلى حرب مالية شرسة قادتها بعض الدول الخارجية، وخاصة إبان أزمة سوق الصرف.
وكشفت البيانات التي أعلنها معهد الإحصاء التركي (حكومي) اليوم، عن حدوث زيادة في إيرادات النقد الأجنبي من قطاعات رئيسية، مثل الصادرات والسياحة، وانخفاض التضخم.
كما تم تسجيل تراجع كبير في عجز الميزان التجاري، لصالح الصادرات التي واصلت ارتفاعاتها مقابل الحدّ من الواردات، وهو ما قلّص من المستحقات الخارجية على البلاد، وخفف الضغوط على موازنة الدولة والليرة. ويقيس الميزان التجاري الفارق بين الصادرات والواردات لأيّ دولة.