مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
ذكرت وكالة فارس شبه الرسمية أن الحرس الثوري الإيراني كشف النقاب عن صاروخ باليستي أرض-أرض يصل مداه إلى ألف كيلومتر متجاهلاً بذلك مطالب الغرب بأن توقف طهران برنامجها للصواريخ الباليستية.
ونشرت فارس صوراً لمصنع صواريخ تحت الأرض يوصف بأنه "مدينة تحت الأرض" وقالت إن الصاروخ دزفول هو نسخة مطورة من الصاروخ ذوالفقار الذي يصل مداه إلى 700 كيلومتر ويحمل رأساً حربياً يزن 450 كيلوغراماً.
ويحمل الصاروخ الجديد اسم مدينة غرب إيران قرب الحدود العراقية هي دزفول أو دسبول تقع في محافظة شمال خوزستان على سفوح جبال زاغروس وعلى ضفة نهر ديز.
وافاد موقع سباه نيوز بأن مراسم ازاحة الستار عن صاروخ ارض -ارض "دزفول" تمت برعاية القائد العام للحرس الثوري اللواء محمد علي جعفري وقائد القوة الجوية العميد أمير علي حاجي زادة.
جاء ذلك بعد أيام من إعلام إيران عن صاروخ كروز جديد يصل مداه إلى 1300 كيلومتر، خلال استعراض ضمن الاحتفالات بالذكرى الأربعين للثورة الإسلامية في عام 1979.
وتقول إيران أيضاً إنها تملك صواريخ يصل مداها إلى ألفي كيلومتر مما يضع إسرائيل والقواعد العسكرية الأمريكية بالمنطقة في مرمى هذه الصواريخ.
وكثف الاتحاد الأوروبي انتقاداته لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، وإن ظل الاتحاد ملتزماً بالاتفاق النووي الموقع عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى. في وقت هددت فيه إيران بمواصلة تجاربها النووية حال تراجع الغرب عن الاتفاق.
كان قرار للأمم المتحدة صدر عام 2015 لدعم الاتفاق النووي، قد دعا إيران للتوقف عن العمل في مجال الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس نووية لمدة ثماني سنوات. حيث جادلت بعض الدول بأن لغة القرار لا تجعله ملزماً.
وانسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي العام الماضي، وأعاد فرض العقوبات على إيران. ويحاول الاتحاد الأوروبي إنقاذ الاتفاق من الانهيار.