موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي
تستضيف العاصمة البريطانية لندن اجتماعا رباعيا لدعم التسوية السياسية في اليمن، تضم الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وأوضح وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت، الجمعة، في تغريدة على حسابه في "تويتر" أنه اتفق مع مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي على أن لندن ستستضيف اجتماعا في شباط (فبراير) المقبل إلى جانب المملكة العربية السعودية والإمارات لتعزيز دعم عملية ستوكهولم والاتفاق علي الخطوات التالية لإحراز مزيد من التقدم في التوصل إلى تسويه سياسيه لليمن.
هذا وقالت الرئاسة اليمنية، إن التراخي في تنفيذ اتفاق السويد يدفع الأمور نحو الفشل.
جاء ذلك في سلسلة تغريدات لمدير مكتب الرئاسة اليمنية عبد الله العليمي، نشرها في حسابه على "تويتر"، ونقلتها وكالة أنباء الأناضول.
وأضاف العليمي: "37 يوما منذ اتفاق استكهولم، و32 يوما منذ وصول الجنرال باتريك إلى اليمن، ولازالت الأمور كما لو أنها في يومها الأول".
وتابع المسؤول اليمني: "حتى الآن لم نحصل على آلية مزمنة لتنفيذ الاتفاق، يعرقل الحوثيون الاتفاقات وتقدم الحكومة عملا مسؤولا، ولا تقارير توضح العرقلة ولا شهادات لحسن التعامل".
وأشار العليمي إلى أن "التصعيد المستمر للميليشيات الحوثية والتحشيد العسكري وحفر الخنادق وإعاقة وصول المساعدات الإنسانية والاعتقالات اليومية لا تشير إلى وجود أي نوايا للسلام".
وألمح الوزير اليمني إلى ضعف دور الأمم المتحدة حيال تنفيذ الاتفاق، وقال "إن التراخي في تنفيذ الاتفاق وغياب الوضوح (من قبل الأمم المتحدة) في تسمية المعرقلين يشجع هذه الاستفزازات ويدفع الأمور إلى الفشل".
وأكد العليمي أن الحكومة اليمنية تدعم اتفاق استوكهولم، وحريصة على إنفاذه.
وكانت الحكومة اليمنية والحوثيون، توصلا لاتفاق في مشاوراتهما في السويد (6-13 ديسمبر/ كانون الماضي) يقضي بوقف إطلاق النار في الحديدة، وانسحاب قوات الطرفين إلى خارج المدينة الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
كما توصل الطرفان إلى تفاهم لتحسين الوضع في تعز وتبادل الأسرى.
ورغم مرور 40 يوما على الاتفاق إلا أنه لم يتم تحقيق أي تقدم في تطبيق الاتفاق.