آخر الاخبار

وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط

الكشف عن تورط شقيق ناطق الحوثيين في قضية اثيرت عالميا وتمس السيادة اليمنية

السبت 19 يناير-كانون الثاني 2019 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 3695

بعد كشف تقرير أممي أن ميليشيات الحوثي تمول حربها في اليمن عبر بيع النفط الإيراني، كشف باحث يمني عن تورط شقيق قيادي حوثي في هذه القضية.

وقال الباحث في الشأن اليمني ماجد المذحجي، في لقاء أجرته معه قناة "العربية" إن شقيق محمد عبد السلام، الناطق باسم الحوثيين ورئيس وفدهم المفاوض، متورط في قضية بيع النفط الإيراني.

وأكد المذحجي أن "المجتمع الدولي يعلم ذلك جيداً، لكنهم يحاولون التخفيف من الإدانات للحوثيين حتى يجتذبوهم إلى النظام العالمي".

واعتبر المذحجي أن "قلة خبرة الحوثيين بمفهوم رجال الدولة يجعلهم يصطدمون بالمجتمع الدولي دون أن يعوا خطورة ذلك، مثلما حدث مع الجنرال باتريك كاميرت رئيس لجنة المراقبين الأممية في محافظة الحديدة" الذي تعرض لإطلاق نار من قبل الميليشيات.

وكان تقرير للجنة خبراء في الأمم المتحدة قد ذكر أن عائدات وقود مشحون من موانئ في إيران تساهم في تمويل حرب الحوثيين ضد الحكومة الشرعية.

ومن المتوقع أن تثير نتائج التقرير الذي اطلعت عليه وكالات عالمية مرة أخرى تساؤلات حول دعم إيران للمتمردين الحوثيين في الحرب الدامية التي دفعت اليمن إلى حافة كارثة إنسانية.

وفي تقريرها النهائي للعام 2018، قالت اللجنة إنها "حددت عدداً صغيراً من الشركات، سواء داخل اليمن أو خارجه، تعمل كشركات في الواجهة" من خلال استخدام وثائق مزيفة لإخفاء التبرعات النفطية.

وأضاف التقرير أنّ النفط كان "لفائدة فرد مدرج" على لائحة الأمم المتحدة للعقوبات.

وقال التقرير المؤلف من 85 صفحة والذي تم إرساله إلى مجلس الأمن "العائد من بيع هذا الوقود استخدم في تمويل حرب الحوثيين".

 ووجدت اللجنة أن "الوقود تم شحنه من موانئ في جمهورية إيران الإسلامية بموجب وثائق مزيفة"، لتجنب تفتيش الأمم المتحدة للبضائع.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن