قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
كشفت مصادر محلية في مدينة الحديدة عن مخاوف لدى قيادة ميليشيات الحوثي خشية نفاد صبر القوات الحكومية واتخاذ قرار من قبل الأخيرة باستمرار العمليات العسكرية لانتزاع المدينة والميناء بالقوة.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المصادر، أن الجماعة استمرت في الأيام الماضية في استقدام المسلحين إلى المدينة، والقيام بعمليات إحلال شاملة لعناصرها في أجهزة الأمن وأقسام الشرطة، بعد إلباسهم زي قوات الأمن الرسمي، بالتوازي مع عمليات حفر الأنفاق والخنادق.
وطبقاً للمصادر نفسها، قامت الجماعة باستئجار المئات من العمال في المدينة من أجل المشاركة في حفر الخنادق والأنفاق، مقابل أجر يومي قدره 4 آلاف ريال (أقل من 10 دولارات) و6 آلاف ريال، للعمل قرب المناطق القريبة من خطوط التماس.
ويقدر المراقبون أن مغادرة المبعوث الأممي صنعاء صامتاً دون الإدلاء بأي تصريح لوسائل الإعلام، يشي بأنه تلقى ردوداً مخيبة للآمال من قبل قيادات الجماعة الحوثية التي تمكنت من التقاط أنفاسها في الحديدة، وأعادت ترتيب صفوفها للصمود أكثر في مواجهة القوات الحكومية حال تجدد العمليات العسكرية.
وحشدت الجماعة العشرات من المرضى إلى مطار صنعاء لاستقبال المبعوث الأممي؛ لجعل التركيز ينصبّ على «إعادة فتح مطار صنعاء»، وهو الملف الذي لم يتم التوافق عليه خلال مشاورات السويد بعد أن رفضت الجماعة مقترحاً بتحويله إلى مطار محلي، وأن تمر الرحلات منه عبر مطاري عدن وسيئون.
وذكرت مصادر مطلعة في صنعاء، أن غريفيث رفض خلال لقاءاته مع قيادات الجماعة، أمس، الإجراء الأحادي والصوري الذي زعمت أنها قامت خلاله بتسليم ميناء الحديدة، وطالب بأن تتم الخطوات بناءً على الخطة التي وضعها رئيس فريق المراقبة ولجنة تنسيق الانتشار برئاسة كومارت.