مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
اتهم وزير الاعلام معمر الارياني، اليوم السبت 5 يناير/كانون الثاني، جماعة الحوثيين بالتحضير لاستهداف مقر الأمم المتحدة في محافظة الحديدة غربي اليمن وإلصاق التهمة بالتحالف العربي لدعم الشرعية بقيادة السعودية.
وفي تغريدة على «تويتر» رصدها «مأرب برس»، قال وزير الإعلام نقلاً عن مصادر خاصة إن «المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية تجهز طائرات مسيرة لضرب مقر ممثلي الأمم المتحدة في الحديدة وإلصاق التهمة بتحالف دعم الشرعية».
وأضاف أن «سجل المليشيا الإجرامي في هذا المجال حافل من استهداف المستشفيات وحفلات الأعراس والأماكن العامة ومحاولة إلصاق التهمة بالتحالف».
وخلال الأيام الماضية شنت جماعة الحوثيين حملة إعلامية على الأمم المتحدة ومسؤوليها للتشكيك في مصداقيتها إثر اتهام برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الجماعة ، بنهب وسرقة المساعدات الغذائية المخصصة لملايين المحتاجين في البلاد وبيعها في أسواق المحافظات والمدن الخاضعة لسيطرة الجماعة في شمال اليمن.
وهددت جماعة الحوثيين على لسان القيادي البارز محمد علي الحوثي رئيس ما يسمى «اللجنة الثورية العليا» التابعة للجماعة، بمحاكمة برنامج الأغذية العالمي، أمام القضاء اليمني، داعياً البرنامج إلى تسمية من يمثله لرفع الدعوى أمام القضاء، حد قوله.
وأضاف القيادي الحوثي «إن تصدير هذا الموقف للإعلام يُعد انحرافاً كبيراً في عمل البرنامج، لا يهدف سوى إلى التشهير فقط، ولا يخدم العمل الإنساني بقدر خدمته لأجندة دول العدوان على اليمن».
واتهم الحوثي برنامج الأغذية العالمي بشراء كميات من الأغذية الفاسدة والتي رفضت جماعته دخولها، كونها مخالفة للمقاييس والمواصفات بل لا يصلح للاستهلاك الآدمي ولدى جماعته الأدلة على ذلك، حد زعمه.