صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أصدر مكتب ملكة الأردن رانيا العبد الله الأربعاء، بيانا توضيحيا بشأن التقديرات التي تتعلق بإنفاق أفراد من العائلات المالكة حول العالم على الملابس والأزياء.
وقال المكتب في بيان اطلعت لها" إننا "اعتدنا أن نرى عددا من المنشورات غير الدقيقة على منصات التواصل الاجتماعي حول تكلفة ما ترتديه الملكة خلال نشاطاتها اليومية"، لافتا إلى أنه في العام الماضي "كثر تداول تقديرات مدونة UFO No More، لإنفاق الملكة رانيا على الملابس في عام 2017، ونظرا لبعد تقديراتها عن الواقع والحقيقة، فقد طلبنا من القائمين عليها عدم شمول الملكة في التقارير السنوية للمدونة".
وأكد أنه على مدار السنوات الماضية، "كثر الحديث عن إنفاق الملكة رانيا على الملابس إلى أن أصبح موضع جدل ونقاش، وللأسف في بعض الأحيان جاء ذلك على حساب الكثير مما تقدمه الملكة في شتى المجالات، ولربما كان من الأجدى بمكتبنا توضيح هذا الموضوع بشكل مباشر وصريح"، بحسب تعبير البيان.
وذكر أن الملكة رانيا تسعى لتمثيل الأردن بشكل لائق، وتحرص باستمرار على تحقيق التوازن بين ذلك والاعتدال في الإنفاق، موضحا أن "الغالبية العظمى من ملابس الملكة إما يتم إعارتها لها من قبل دور الأزياء أو تقدم كهدايا، أو يتم شراؤها بأسعار تفضيلية مخفضة، في حين تعتمد المدونات في تقديراتها التي تنشرها على القيمة السوقية للملابس فقط، ما يخلق انطباعا خاطئا ومخالفا للواقع".
وتابع البيان: "قد يستهجن البعض مبدأ الإعارة، إلا أنها ممارسة شائعة عالميا ومتعارف عليها بين دور الأزياء كوسيلة لإبراز تصاميمها، كما أن البعض قد يستنكر أن شخصية بمكانة الملكة تتقبل مبدأ الإعارة، إلا أننا لا نقوم بإشهار دور الأزياء أو الترويج لها على أي من صفحات الملكة على منصات التواصل الاجتماعي، إلا في حال كانت التصاميم أردنية".
واعتبر البيان أن "التركيز على ملابس وإنفاق زوجات القادة في العديد من الدول واتهامهن بالإسراف سواء كان بحق أو بغير حق ليس بجديد، وقد تم استغلاله كأداة سياسية تاريخيا"، مشيرا إلى أن "البعض في الأردن يتبنى هذا النهج لتصوير الملكة على أنها بعيدة عن الواقع".