الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
رغم اعلانها بأن «اتفاق الحديدة» الذي نص على وقف فوري للقتال، يدخل حيز التنفيذ من لحظة الاعلان عنه الخميس الماضي ،الا ان الامم المتحدة تراجعت عن ذلك وحددت موعدا اخر في اول مخالفة صريحة لأهم ما انتهت به مشاورات السويد.
حيث قال مصدر في الأمم المتحدة أن موعد الهدنة في الحديدة غرب اليمن هو منتصف ليل الاثنين الثلاثاء 18 ديسمبر، رغم أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه الخميس الماضي ينص على وقف فوري لإطلاق النار.
وقال المصدر لوكالة فرانس برس، إن تحديد منتصف الاثنين الثلاثاء موعداً لتطبيق الاتفاق يأتي لأسباب "مرتبطة بالعمليات"، في وقت تشهد الحديدة خرقاً للاتفاق من جانب الحوثيين، حيث وقعت اشتباكات عنيفة فيها.
وكان وزير الخارجية اليمني، خالد اليماني، قال في مقابلة تلفزيونية مساء الأحد إن الاتفاق سيدخل حيز التنفيذ منتصف ليل الاثنين الثلاثاء..
هذا وتوصّلت الحكومة اليمنية والمتمردون في محادثات بالسويد إلى "وقف فوري لإطلاق النار في محافظة ومدينة الحديدة وموانئ الحديدة".
كما اتّفق طرفا النزاع على التفاهم حيال الوضع في مدينة تعز، وعلى تبادل نحو 15 ألف أسير، وعقد جولة محادثات جديدة الشهر المقبل لوضع أطر سلام ينهي الحرب.
وكان مبعوث الأمم المتحدة، مارتن غريفثس، دعا الأحد أطراف النزاع للالتزام بالهدنة.
هذا ودعت الحكومة اليمنية المبعوث الأممي إلى التعامل بحزم مع الانقلابيين لضمان تنفيذ بنود اتفاق السويد والانسحاب الكامل من محافظة الحديدة ومينائها. وعدم استغلال الفترة الفاصلة بين إعلان الاتفاق وسريان عمل اللجنة العسكرية لنهب المدينة.
وفي رسالة رسمية إلى الأمم المتحدة عبرت الحكومة اليمنية ووفدها المفاوض إلى السويد عن تحفظهم على ما ورد في إفادة المبعوث الأممي أمام مجلس الأمن والذي أشار فيها إلى تحفظ الحكومة اليمنية على الإطار العام للمشاورات والتغاضي عن الإشارة إلى رفض الانقلابيين مبادرة فتح مطار صنعاء للرحلات الدولية عبر مطار عدن الدولي ورفضهم للورقة الاقتصادية.