آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
ذكرت صحيفة ذي غارديان البريطانية أن قناة الجزيرة تتفوق على منافساتها من القنوات الفضائية العربية من حيث عدد مشاهديها الذين يتابعون التغطية المباشرة للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأشارت إلى أن لدى الجزيرة التي تتخذ من قطر مقرا لها أربعة مراسلين في غزة وتبث صورا لا يمكن أن تجد طريقها عبر شاشات التلفزة الغربية.
ونسبت إلى نائب مدير التحرير أيمن جاب الله قوله إن "الوضع خطر جدا لموظفينا داخل غزة، ولكنهم يحاولون التركيز على القضايا الإنسانية".
ومع أنه من الصعوبة بمكان تحديد عدد المشاهدين بشكل دقيق، كما تقول الصحيفة، فإن الجزيرة تقول إنها تحظى بأكثر من 50 مليون مشاهد، ويرتفع هذا العدد في أزمات من هذا القبيل.
وتشير الدلالات إلى أن الجزيرة استطاعت بكل سهولة أن تتفوق على منافستها القريبة منها وهي قناة العربية وكذا قناة الـبي بي سي العربية التي انطلقت هذا العام.
وذكرت ذي غارديان أن صور الجزيرة باتت الآن متوفرة مجانا على موقع يوتيوب، مضيفة أن شقيقتها القناة الإنجليزية وموقع الجزيرة نت ساهما في وصول تلك الصور إلى العالم.
وأشارت الصحيفة إلى أن تغطية القنوات العربية -التي تملكها الحكومات- لهذه الهجمات الإسرائيلية كانت تعكس التوجهات الحكومية كل على حدة.
فبينما انتقدت مصر والأردن والسعودية حماس بشكل علني، ركزت سوريا "الحليف العربي الوحيد لإيران" على المقاومة الفلسطينية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الجزيرة أجرت مقابلات مع مسؤولين إسرائيليين ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في دمشق، ونقلت الأخبار من سديروت وبلدات إسرائيلية أخرى خشية أن تتهم بالتحيز لطرف ما على حساب الآخر.