بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل
أوصت دراسة بحثية جديدة نشرها معهد واشنطن لسياسة الشرق الشرق الأدني، على ضرورة أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية للضغط من أجل تنحية الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" بحلول 2022، مرجحة عودة جماعة الإخوان المسلمين عبر تشكيل جديد كما فعلت في السبعينيات.
وأضافت الدراسة التي جاءت تحت عنوان "الواقعية الجديدة في مصر: التحديات في ظل السيسي"، وأجراها الباحث في "مؤسسة أمريكا الجديدة"، "باراك بارفي"، أنه ينبغي على واشنطن أن تضع سيناريوهات حال رفض "السيسي" خطوة التنحي.
ولفتت التوصيات إلى أنه نظراً للشكوك المتنامية التي يبديها الرأي العام المصري بشأنه، فقد يتمكن المسؤولون الأمريكيون من ممارسة المزيد من النفوذ هناك في المرحلة المقبلة.
وذكرت أن الكونغرس الأمريكي قد يقرر مجدداً وضع شروط على المساعدات، أو تغيير ميزان "التمويل العسكري الخارجي" و"صناديق الدعم الاقتصادي".
وعوضاً عن زيادة المساعدة الاقتصادية، وفقا للدراسة، يجب على الولايات المتحدة النظر في إمكانية تغيير وجهة المساعدات نحو المسائل المتعلقة بالمياه والتنمية البشرية والتعليم.
وأوضحت أن هناك خطوة مثمرة أخرى يمكن اتخاذها وهي تغيير وجهة المساعدات العسكرية من أنظمة الأسلحة القديمة الكبيرة إلى الأنظمة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، وبالتالي تلبية أولويةً أكثر إلحاحا.
واعتبرت الدراسة أن القضاء على جماعة "الإخوان المسلمين" لا يزال بعيداً رغم وجود عشرات آلاف الإسلاميين في السجن.
وذكرت أنه من المرجح أن تعاود الجماعة الظهور عبر تشكيل جيل جديد من الأعضاء داخل حرم الجامعات، تماماً كما فعلت في سبعينات القرن الماضي. ومع ذلك، سيكون من الصعب جمع التبرعات لأن مموليها وداعميها التقليديين في الخليج نأوا بأنفسهم عن الجماعة في الوقت الحالي.