برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة''
أعلنت القوات الحكومية المشتركة، الأحد 28 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، مقتل أكثر من 40 مسلحا من مليشيا الحوثي الإنقلابية في محافظة الحديدة (غرب اليمن).
وأفاد المركز الإعلامي لألوية العمالقة المشاركة في المعارك ضمن القوات المشتركة، بأن «مواجهات عنيفة دارت بين قواتها المسنودة من التحالف العربي، ومليشيا الحوثي في كيلو 10 على خط كيلو 16 الرابط بين مدينة الحديدة والعاصمة صنعاء».
وأكد أن «المواجهات أسفرت عن مصرع أكثر من 40 من مليشيا الحوثي، في حين استهدف طيران التحالف العربي بغارات تعزيزات وعتاد لها أدت إلى تدميرها».
وتشهد مدينة الحديدة، لليوم الخامس على التوالي، معارك هي الأعنف، منذ وصول القوات الحكومية الى تخوم المدينة، تمكنت على إثرها من السيطرة على على عدد من الأحياء والمنشئآت، بدعم ومساندة من طيران التحالف العربي.
وأمس السبت 27 اكتوبر/تشرين الأول 2018م، قالت مصادر عسكرية لـ«مأرب برس»،ان «قوات العمالقة، بإسناد جوي مكثف من مقاتلات التحالف، استعادت السيطرة على المواقع التي خسرتها، الأيام الماضية، وتقدمت باتجاه دوار المطار ومنصة 22 مايو إلى جامعة الحديدة».
وسيطرت القوات الحكومية على الطريق الساحلي ومنزل الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ومنزل نائب الرئيس الحالي علي محسن الأحمر، ووصلت إلى بداية شارع الجامعة وخلف هيئة تطوير تهامة والمركز الصحي، بحسب المصادر ذاتها.
وقالت المصادر إن «العشرات من الحوثيين سقطوا قتلى خلال المعارك، وإن جثثهم ما تزال متعفنة في الطريق الساحلي وخلف هيئة تطوير تهامة وبالقرب من الجامعة، حيث ما تزال رائحة الجثث تنتشر في تلك الأحياء».