قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قالت مصادر طبية في العاصمة اليمنية صنعاء أن ميليشيات الحوثي سمحت باستيراد أصناف من الأدوية لا تخضع لمعايير الاستيراد المعمول بها بهدف الحصول على إتاوات من الشركات المستوردة للعلاج. وأضافت المصادر أن القيادي الحوثي محمد المداني المعين رئيسا للهيئة العامة للأدوية، يقوم بالتنسيق مع الشركات المستوردة للأدوية والسماح لها إدخال 20 صنفا جديدا من العلاجات المتنوعة دون أي رقابة أو معايير، وإغراق السوق الدوائي في اليمن بأدوية تهدد حياة الملايين من اليمنيين الذين قد يتعاطون الأدوية المزمع استيرادها عشوائيا.
وكانت الهيئة العامة للادوية تسمح باستيراد صنفين فقط من الأدوية كل عام بعد إجراء اختبارات مركزة للصنف العلاجي واختبار جودته، إلا أن المليشيات عملت على تحويلها إلى مصدر لكسب المال؛ إذ أقر المداني السماح للشركات المستوردة الحصول على الأصناف العلاجية الجديدة وتسجيلها في الهيئة بمبلغ 1000 دولار عن كل صنف جديد.
يأتي هذا فيما أجبرت مليشيا الحوثي شركات الأدوية في العاصمة صنعاء على خصم إتاوات غير قانونية على موظفيها. وقالت مصادر طبية إن الحوثيين أجبروا شركات الأدوية الخاصة على خصم نسبة 15 في المئة من الحافز الشهري والإضافي لكل موظفي الشركة شهرياً تحت مسمى «ضرائب».
وأكد صاحب شركة أدوية أن إدارة الشركة خصمت النسبة المذكورة وسلمتها لعناصر الميليشيا تحت تهديد السلاح.