هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي
النائبة السابقة عن حركة «التغيير» سروة عبد الواحد، أعلنت ترشيحها لمنصب رئيس الجمهورية، مشيرةً إلى أنها رشحت نفسها «كعراقية كردية مستقلة» دون دعم حزب سياسي معين ودون توافقات سياسية.
سروة عبد الواحد التي تعد أول امرأة عراقية تترشح للمنصب، أضافت في بيان: «بعد التوكل على الله وإيمانا مني بحتمية الوقوف جميعا كي ننقذ وطننا العزيز من الأزمات التي يعاني منها، فإني أعلن ترشيحي لمنصب رئيس الجمهورية العراقية وفق الدستور العراقي»، مضيفةً أن «إيماننا بالدستور يبدأ من تطبيقه بمساواة وعدالة للعراقيين كافة دون استثناء، وأن منصب رئيس الجمهورية يمنح العراقيين حصانة لحماية الدستور وترسيخ الوحدة الوطنية وتأكيد عراقية الدولة».
وأشارت إلى أن «هذا المنصب كان حكرا على الحزبين الكرديين طيلة الـ15 عاماً المنصرمة، ولم تمنح أي فرصة للقوى الكردية الأخرى، كما لم تمنح الفرصة للنساء لتسلم المناصب السيادية رغم أن الدستور كفل تكافؤ الفرص والشراكة».
وأعتبرت أن «هذا المنصب لم يستثمر لتمتين العلاقة بين الإقليم والمركز، وشهدت المرحلة المنصرمة تأزيما ودعوات للانفصال وتعكير صفو الأخوة العربية الكردية في وطن الآباء والأجداد».
وتابعت: «إيماني بهذا الشعب الكبير هو السند الأساسي للترشح لمنصب رئيس الجمهورية، وهو الدافع الأول لحماية العراق والشعب والدستور، لقد كنت عراقية خالصة أثناء عملي البرلماني ووقفت في وجه الفساد الحزبي والعائلي وعارضت دعوات الانفصال والتأزيم القومي والطائفي وعملت لكل العراق، فكنت أمثل أربيل وأدافع عن حقوق البصرة، وأعمل مع أخوتي وأخواتي لتحرير الموصل».
وزادت: «أترشح اليوم كعراقية كردية مستقلة عن أي حزب سياسي ولكني منتمية لأهلي وشعبي من زاخو إلى الفاو، واعتز بعراقيتي ومفتخرة بكرديتي. أترشح من دون دعم حزب سياسي معين ومن دون توافقات سياسية وإنما أترشح وأنا أمثل كل القوى الوطنية العراقية الصادقة والتي تسعى لبناء وطن كريم لشعب عزيز يعاني منذ عقود».
وتابعت : «أمثل المرأة العراقية التي يحاول بعض الجهات السياسية تهميشها رغم أنها شريكة في البناء، أعاهدكم أني سأكون عراقية أولا وكردية وعربية وتركمانية ومسلمة ومسيحية وصابئية وايزيدية وسنية وشيعية ثانياً».