آخر الاخبار

من زغط الى زغط ومن بيت الى بيت..صراع الاجنحة الحوثية ينفجر وسلطان السامعي يتحدث عن حرب أهلية في مناطق جماعته :أنا وصلّت رسالتي والأيام بيننا قائد قوات الأمن الخاصة بمارب : مليشيا الحوثي الإرهابية تستخدم النساء والأطفال لزعزعة الأمن وسنقدم الدعم للشرطة النسائية عاجل .. السلطة المحلية بمحافظة مأرب: جميع الطرقات من جانبنا مفتوحة منذ قرابة 3 أشهر ونستغرب تأخر الحوثي كل هذه المدة للتعاطي مع مبادرة فتح الطرقات عاجل: المليشيات الحوثية تقصف مديرية الوداي القريبة من الحقول النفطية بأحد الصواريخ الباليستية قائد القيادة المركزية الأميركية يلتقي بكبار القادة العسكريين السعوديين ويناقش معهم أبرز المخاوف الأمنية تحركات تجريها الرياض ولندن لوقف هجمات الحوثيين و سبُل إحراز تقدم في عملية السلام باليمن انهارت بعد فوز الملاكمة السعودية عليها.. شكاوي من المشجعين السعوديين والبطلة السعودية.. كيف استغلت مليشيا الحوثي أحداث غزة لضرب موانئ اليمن وانعاش موانئ سلطنة عمان.. . ميناء صلالة يطلق خيارات الخدمة البديلة لشركات الشحن كيف أثرت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر على الاقتصاد العالمي وغلاء الاسعار في اليمن؟ موقع أمريكي يكشف أساليب مليشيا الحوثي في نشر الجوع في سواحل اليمن وحرمان أكثر من 10 ألف صياد يمني من مصدر رزقهم

مسؤولو «هادي» وقيادات «صالح» يشترون 15 ألف شقة سكنية وڤيلا في «القاهرة»

الثلاثاء 07 أغسطس-آب 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس ـ متابعات خاصة
عدد القراءات 6337

صورة تعبيرية

إشترى عدد منا المسؤولين في الحكومة الشرعية وقيادات في حزب الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، شققا فاخرة في عدد من العواصم العربية وتصدرت العاصمة المصرية القاهرة النسبة الأعلى.

ونقل موقع «عربي بوست» عن مصدر في السفارة اليمنية في القاهرة إن «أكثر من 15 ألف شقة سكنية وعقار اشتراها يمنيون خلال الأشهر الماضية في القاهرة، بعد نزوح قيادات كانت موالية للرئيس السابق اليها»، مشيرا إلى أن «قيمة الشقة لا تقل عن 30 ألف دولار».

وقال إن «العشرات من المسؤولين اليمنيين الذين غادروا صنعاء بالملايين من الدولارات، اشتروا فللاً سكنية فاخرة، في الوقت الذي لا يجد اليمنيون باليمن ما يسد رمقهم جراء انهيار الأوضاع الاقتصادية».

وبحسب المصدر، فإن «مسؤولين في الحكومة اليمنية اشتروا الحجم الأكبر من تلك العقارات بالقاهرة وماليزيا وفتحوا مشاريع اقتصادية جديدة تدر عليهم الملايين، والمفارقة أن الحكومة ما تزال تدفع لهم الرواتب بالآلاف من الدولارات».

وتحولت الحرة في اليمن إلى استثمار من قبل قيادات الحوثيين في صنعاء ومسؤولي الحكومة الشرعية في الخارج، والذين يستغلون حالة غياب الرقابة والرواتب والإعتمادات التي تدفع لهم بالعملات الأجنبية للإثراء وتأمين حياتهم، ولا يكترون لما يجري في البلاد من أوضاع إنسانية مأساوية خلفتها الحرب الذي أعطتهم في المقابل نفوذ ومال كثير.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن