قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن النظام الرئاسي الجديد، قطع الطريق أمام من كانوا يديرون تركيا وفق أهوائهم.
جاء ذلك في كلمة ألقاها أردوغان، الأحد، خلال مأدبة غداء أقامها في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة، على شرف أقارب شهداء وجرحى 15 تموز/ يوليو، إحياءا للذكرى السنوية الثانية للمحاولة الانقلابية الفاشلة.
وأضاف أردوغان أن 15 تموز/ يوليو "يوم مهيب ستبقى ذكراه حية في تاريخ أمتنا"، وتابع: "من أراد اكتشاف أسرار البطولة التي أقدم عليها شعبنا ليلة محاولة الانقلاب، عليه النظر إلى كفاح هذا الشعب الممتد لعصور طويلة".
ولفت أردوغان إلى أن الهدف الوحيد لـ"تنظيم "غولن" هو تقويض وحدة تركيا، شأنها شأن المنظمات "الإرهابية" مثل "العمال الكردستاني" و"تنظيم الدولة".
وأفاد أردوغان بأن عدد الذين تم تحييدهم في العمليات العسكرية داخل تركيا وشمالي العراق منذ بداية العام بلغ نحو 1400 شخص.
وتابع قائلا: "عازمون على الحفاظ على المكتسبات التي جنيناها بدماء شهدائنا وكفاح أمتنا، وعدم تعريضها للخطر".
وقوبلت المحاولة الانقلابية باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة نحو مقري البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن بعدد من المدن.
وأجبر الموقف الشعبي آليات عسكرية كانت تنتشر حول تلك المقرات على الانسحاب، ما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي الذي أوقع نحو 250 قتيلا وآلاف الجرحى.
يذكر أن بعد محاولة الانقلاب، اعتقلت أجهزة الأمن التركية، الآلاف ممن ينتمون لتنظيم "غولن"، تغلغل بعضهم طوال سنوات مضت في أجهزة الدولة، لاسيما في الشرطة، والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية.
وتطالب تركيا من الولايات المتحدة، بتسليمها، فتح الله غولن، المقيم فيها منذ عام 1999.