قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
لا تزال أصداء الأزمة الخليجية بين دولة قطر من ناحية، ودول الحصار «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» من ناحية أخرى، تلقى بظلالها على كل المجالات من سياسة واقتصاد حتى وصلت إلى الرياضة وتحديداً كرة القدم.
وفي الوقت الذي أصبح فيه الدولي المصري «محمد صلاح»، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، رمزاً للعرب بشكل عام وبلاده مصر بصفة خاصة، باتت آراؤه ومواقفه تشكل حيزا كبيرا من اهتمامات الجماهير في المنطقة العربية وخارجها.
وخلال إجراء «صلاح» لمقابلة تليفزيونية مع «CNN» وتجوله بالسيارة مع مذيعة الشبكة الأمريكية وتدعى «بيكي»، في إحدى شوارع مدينة ليفربول، استوقفهما أحد المشجعين العرب، بشكل مفاجئ، وكاد أن يدهس.
وظنت «بيكي» أنه مشجع مصري من عاشقي نجم كرة بلادهم، لكن المشجع أخبر «صلاح» أنه يدعى «عبدالله»، وقطري الجنسية.
وقال المشجع لـ«صلاح»: «عاش من شافك.. أخوك عبدالله من قطر»، ليرد عليه نجم ليفربول بترحيب شديد: «حبيبي.. أحسن ناس».
واندلعت الأزمة الخليجية، في يونيو/حزيران الماضي، عندما أعلنت «السعودية ومصر والإمارات والبحرين»، مقاطعة وحصار دولة قطر، بحجة دعم الأخيرة للإرهاب، وهو ما نفته تماماً.