الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، «أفيغدور ليبرمان»، إن (إسرائيل) لن تسمح لإيران بتحويل سوريا إلى قاعدة أمامية ضده.
وأضاف «ليبرمان»، في مؤتمر هرتزليا الأمني قرب تل أبيب، الخميس، أن بلاده ضربت كل البنية التحتية الإيرانية في سوريا وتأمل أن يكون «هذا الفصل قد انتهى».
وأكد عدم سقوط أي صواريخ إيرانية داخل أراض تحت سيطرة (إسرائيل).
وقال: «آمل أن نكون انتهينا من هذا الفصل وأن يكون الجميع قد فهم الرسالة»، مؤكدا أن تل أبيب لا تريد تصعيد الوضع.
وبدأ الجيش الإسرائيلي، تحركات عسكرية ضد قوات إيرانية بسوريا، ردا على استهداف أراضيه من قبل «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني، حسب ما أعلن الناطق باسم الجيش «أفيخاي أدرعي».
وقال «أدرعي»، فجر الخميس، إن قوات الجيش «تتحرك ضد أهداف إيرانية في سوريا، وإن أي تورط سوري ضد هذا التحرك سيواجه ببالغ الخطورة».
ونفذت (إسرائيل) ضربات جوية متكررة ضد أهداف سورية وأخرى إيرانية تابعة لـ«حزب الله» في سوريا، على أمل وقف تشكيل جبهة لبنانية سورية تهدد شمال (إسرائيل).
وكان آخر قصف إسرائيلي، لمواقع في سوريا، الثلاثاء، حين قصفت موقعاً في منطقة الكسوة جنوب دمشق، قيل إنه موقع إيراني، ما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص على الأقل.
وقبل نحو أسبوع، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي، متأهب بشكل كبير لهجوم إيراني محتمل ردًا على قصف الطيران الحربي الإسرائيلي مطار T4 العسكري السوري في ريف حمص (وسط) الذي قتل فيه 7 عسكريين إيرانيين، في 14 أبريل/نيسان الماضي، فيما تصاعدت مؤخرًا التهديدات المتبادلة على لسان مسؤولين في البلدين.
وشهدت الأشهر الماضية، هجمات إسرائيلية لمواقع سورية من بينها مواقع تابعة لجيش النظام السوري، فيما تقول (إسرائيل) إنها تستهدف مواقع إيرانية في سوريا.
من جانبه، علق رئيس النظام السوري «بشار الأسد»، قائلا، « آمل ألا تشهد سوريا أي صدام بين القوى العظمى حتى لا تخرج الأمور عن السيطرة».
وأوضح خلال تصريحات له مع صحيفة «كاثيمرني» اليونانية، أن الدول التي يعتبرها «إرهابية» هي «تركيا وأمريكا والسعودية»، مهاجما دورها وتواجدها على الأراضي السورية.
وأضاف أن «فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة إضافة إلى كل من السعودية وقطر وتركيا، يتحملون مسؤولية ما يجري في سوريا بسبب دعمهم للإرهابيين»، على حد قوله.
ووصف رئيس النظام السوري ما أسماها المزاعم الغربية باستخدام جيش للكيميائي، بـ«المهزلة» و«المسرحية البدائية جدا».
وزعم أن الهجوم الكيماوي الذي نفذته قواته في دوما السورية في ريف دمشق، «تمثيلها فقط لمهاجمة الجيش السوري، بعد أن فقدوا إحدى أوراقهم الرئيسة، جراء هزيمة الإرهابيين في سوريا»، ويقصد بهم المعارضة السورية التي هزمت في الغوطة الشرقية.
وقال «الأسد»، «عليك أولا أن تحارب الإرهابيين، وثانيا عندما تعيد السيطرة على المزيد من المناطق، أن تحارب أي معتد، وأي جيش سواء كان تركيا أو فرنسيا أو أيا كان، فهم أعداء، طالما دخلوا سوريا بشكل غير قانوني، فإنهم أعداؤنا».
وهاجم «الأسد» الدور التركي في سوريا، ووصفه بأنه «عدوان واحتلال»، مضيفا: «علينا أن نميز بين أردوغان من جهة والأتراك بشكل عام من جهة أخرى».
ووصف «أردوغان» بـ«الأخونجي»، موضحا: «قد لا يكون منظما، لكنه مرتبط بتلك الأيديولوجيا، التي أسميها أنا أيديولوجيا ظلامية».
واعتبر أن «أردوغان تم تكليفه من الغرب، وبشكل رئيس الولايات المتحدة، بالتدخل في سوريا لتعقيد الأوضاع، ومرة أخرى لأنه دون ذلك التدخل، كانت ستتم تسوية الوضع بسرعة أكبر»، وفق قوله.