القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
كانت خيبة أمل برشلونة كبيرة بالخروج أمام فريق روما من دوري أبطال أوروبا، ليس فقط بسبب طريقة الهزيمة بثلاثة أهداف نظيفة بعد التقدم (4 – 1) في "كامب نو" ولا بسبب الخروج من دور الثمانية للمرة الثالثة على التوالي، وإنما لضياع حلم "الثلاثية".
ويبدو برشلونة في طريقه لحسم لقب الدوري الإسباني، كما أن كفته هي الأرجح للفوز على إشبيلية في نهائي كأس الملك، لكنه يشعر بمرارة ضياع اللقب الأوروبي، وستزداد معاناته نفسيا إذا نجح الغريم ريال مدريد في إحراز لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي في إنجاز غير مسبوق.
لكن هناك لاعباً واحداً فقط من تشكيلة برشلونة بإمكانه أن يحقق ثلاثية هذا الموسم وهو البرازيلي فيليب كوتينيو، المسجل بقائمة ليفربول الأوروبية، لذا فإن تحقيق محمد صلاح ورفاقه للقب دوري الأبطال سيهدي كوتينيو اللقب مجاناً وستذهب ميدالية ذهبية إلى منزله.
وشارك كوتينيو مع ليفربول في دوري الأبطال هذا الموسم قبل أن ينتقل في الشتاء إلى البرسا، ولم يتمكن من المشاركة في البطولة نفسها مع الفريق الكتالوني قبل أن يغادر من ربع النهائي في مفاجأة مدوية في ملعب "الأولمبيكو".
ولم تكن مساهمة فيليب كوتينيو ضعيفة في مشوار ليفربول بلقب دوري أبطال أوروبا، حيثُ أحرز 5 أهداف في 3 مباريات بدور المجموعات ليلعب دورا في تأهل الفريق الإنكليزي لدور الـ16.
وفي حال توج ليفربول باللقب سيكرر كوتينيو حالات سابقة للاعبين كتب لهم الفوز بالكأس ذات الأذنين، رغم الانتقال لأندية أخرى، مثل الكاميروني صمويل إيتو الذي احتسب له لقب عام 2000 مع ريال مدريد بعد انتقاله لريال مايوركا، حيث خاض ثلاث مباريات في نسخة (1999 – 2000) بإجمالي 52 دقيقة لعب.
ويتوقف الأمر على قدرة ليفربول، الذي تأهل للمربع الذهبي لأول مرة منذ 10 سنوات، على مواصلة مشواره الناجح وتخطي ريال مدريد أو بايرن ميونخ أو روما في المواجهات المقبلة حتى نهائي كارديف. ويدرس فيفا إمكانية السماح للاعب بأن يشارك في دوري أبطال أوروبا مع فريقين مختلفين إذا رحل في انتقالات الشتاء وقد تنفذ الفكرة بداية من الموسم المقبل.