رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
امتدح الشاعر الشعبي اليمني، مجلي القبيسي، الدور البطولي الذي تقوم به النساء في مسلسل قيامة أرطغرل، خاصة بعد أحداث الحلقة 112 التي قامت فيها “أصليهان” بتوجيه عدة طعنات لـ”سعد الدين كوبيك”، قد تتسبب في مقتله.
تحدث الشاعر في قصيدته التي تحمل عنوان “وراء كل رجل عظيم امرأة” عن كل من “أصليهان” و “بانوشيك” و “حليمة” ودورهن في مساندة الرجل في تجاوز صعاب الحياة، وخاصة عندما يكون الرجل سيداً في قومة.
كما تنبأ الشاعر أن يكون خلف ألاعيب “سعد الدين كوبيك” إمرأة أيضا، فكل هذا الدهاء لابد له من مدبر خفي يحيكك كل تلك المكائد.
وتقول القصيدة:
لو النسوان في حب القبيلة مثل “أصليهان”قسم بالله لانفتح بلاد الهند والمكسيك
إذا شفت القبايل في القبيلة مثلما “دوغان” فمضمون إن نسوان القبيلة مثل “بانوشيك”
وذا شفت إن “أرطغرل” هزم في المعركة “نويان” فمن خلفه “حليمة” عانته في الهم والتكتيك
وذا شفت إن “سعد” الكلب بيده سمم السلطان فمضمون إن بنت الكلب عانت كلبها “كوبيك”
فمن خلفه امرة عظمى وقع ضرغام في الميدان ومن خلفه دجاجة ياعرب مش واقع إلا ديك
ويجدر الإشارة أن هذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها الشاعر عن المسلسل، فقد سبق وأن نشر قصيدة أخرى بعنوان ” قصيدة في مسلسل أرطغرل”، تحدث فيها عن بعض القيم الأخلاقية التي يتحلى بها أبطال المسلسل، كحزم “أرطغرل” و وفاء “علي يار” وصبر “توغوت” وطيبة “بامسي” وشجاعة ورومنسية “دوغان”.
كما حذر الشاعر في قصيدته من بعض السلبيات كالحب الأعمي كما فعل “ديندار” أو الخيانة التي أتسم بها “كورد أوغلو” و “آجار” و “أورال”.
تقول القصيدة:
خُذ الأخوة والوفاء من “علي يار” والصبر من “ترغوت” والطيب “بامسي”
وكُن كما “دوغان” في حفظ الاسرار في الحرب شاجع والمحبة رومنسي
وحبّ لكن لاتكن مثل “ديندار” حرام ماطابت لديندار نفسي
وافخر بـ”توكوتين” راع الدم الحار ولا توليه أي منصب وكرسي
واحذر خيانة “كورد اوغلو” و “آجار” و “أورال” ذي يصبح عليها ويمسي
يحرّض اصحابه قبيلة شفندار وفي بحر “فاسيلوس” و “نويان” يرسي
مسلسل أرطغرل نموذج للاحرار ومن نسي ماضي الزمن صار منسي
ومن جمع حوله طويلين الأعمار يجمِع عليه الكون جني وإنسي
وهكذا التاريخ والوقت دوار وكم تشابه بين يومي وأمسي
لا تحسب الماضي حكايات وأخبار بل فيه مايشرح دروسك ودرسي
انظر “رجب طيب” وحزمه والاصرار من حزم “أرطغرل” ومن طيب “بامسي”