تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
في أول رد من “دول المقاطعة” على تصنيف اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب بوزارة الداخلية القطرية، 19 شخصاً و8 كيانات من بينها جمعية الإحسان الخيرية اليمنية، وتنظيم “داعش” ولاية سيناء في مصر على قوائمها للإرهاب، وذلك وفقاً للموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية القطرية.
، قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، عبر صفحته الرسمية على “تويتر” إن “وزارة الداخلية القطرية أصدرت قائمة للإرهاب تضمنت 19 شخصاً و8 كيانات، وتضمنت القائمة 10 أشخاص ممن تم إدراجهم سابقا في القوائم الثلاث التي أصدرتها دول المقاطعة”. وأضاف أن “بعيداً عن المكابرة، قطر تؤكد الأدلة ضدها وأن دعمها للتطرف والإرهاب جوهر أزمتها”.
يذكر أن “لائحة الإرهاب”، التي أعلنت عنها السعودية والإمارات والبحرين ومصر، يونيو/حزيران الماضي، ضمت القطري عبدالرحمن عمير راشد النعيمي، بالإضافة إلى جمعية الإحسان الخيرية في اليمن الشريك لمؤسسة الرحمة الخيرية التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي.
يشار أن قطر وقعت، في 12 يوليو/ تموز 2017، مذكرة تفاهم مع الولايات المتحدة في مجالات رئيسية لمكافحة الإرهاب، كتبادل المعلومات الاستخبارية ومكافحة تمويل الإرهاب وتبادل الخبرات.
وبعدها، أصدر أمير قطر مرسوماً بقانون ينص على تعديل بعض أحكام قانون مكافحة الإرهاب، وتم بموجب المرسوم “استحداث نظام القائمتين الوطنيتين للأفراد والكيانات الإرهابية”.
يأتي هذا في وقت تشهد فيه منطقة الخليج أزمة عقب قيام كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في 5 يونيو/حزيران الماضي، بقطع علاقاتها مع قطر بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما نفته الدوحة، معتبرة أنها تواجه “حملة افتراءات وأكاذيب”.