صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
التقى نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح الأحمر، اليوم الاثنين، بقيادات حزبية، لبحث استكمال اعلان تكتل سياسي مكون من عدد من الاحزاب لدعم الشرعية اليمنية.
وأكد الأحمر على أهمية دور الأحزاب السياسية في مساندة الشرعية ورفض الانقلاب والتأكيد على ضرورة عودة الدولة باعتبارها الضامن لأمن اليمنيين واستقرارهم، بحسب وكالة «سبأ» للأنباء.
وشدد خلال لقائه أمين عام اتحاد القوى الشعبية عبدالسلام رزاز صالح والأمين العام المساعد للحزب علي سيف النعيمي، على اهمية دور الأحزاب والقوى السياسية في الاضطلاع بمهامها وإظهار مواقفها العلنية الرافضة للانقلاب وتداعياته.
ونوه نائب رئيس الجمهورية إلى استهداف الانقلابيين الحوثيين للعملية السياسية والديمقراطية التي تعد أحد أهم منجزات ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين، وهو ما يتطلب من كل الأحزاب توحيد جهودها لمقارعة الميليشيات والوقوف بوجهها للحفاظ على كل المكتسبات الوطنية.
وأشار القياديان إلى الموقف الثابت المؤيد للشرعية والمساند لتضحيات الجيش والتحالف في استعادة الدولة ومؤسساتها، معبرين عن التقدير لجهود القيادة السياسية في هذا الإطار.
وأجلت الأحزاب اليمنية الداعمة للشرعية إعلان تحالف سياسي كان من المفترض أن تطلقه نهاية شهر يناير الماضي.
وسيشكل التحالف السياسي الجديد إطاراً للكيانات الداعمة للشرعية، حيث يضم(حزب المؤتمر المؤيد للشرعية، حزب الإصلاح، الحزب الاشتراكي، التنظيم الناصري، حزب الرشاد السلفي، حركة النهضة للتغيير، الحراك الجنوبي)، ويسعى إلى مشاركة الرئيس هادي في اتخاذ القرار.
وبحسب مصادر إعلامية يمنية فإنه من المقرر أن تنتقل قيادة الأحزاب أو ممثلون عنها إلى العاصمة المؤقتة عدن لإشهار هذا التكتل الذي تناقش أدبياته في الرياض منذ أكثر من عام.