بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
التقى نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح، اليوم الاثنين، قيادات الاحزاب والمكونات والقوى السياسية للاطلاع على المستجدات ومناقشة التطورات وعدد من القضايا ذات الطابع الوطني.
وناقش اللقاء تكثيف الجهود للحشد خلف قيادة الشرعية، والاصطفاف لتحالف وطني واسع يضم مختلف القوى الوطنية الحية لمساندة الشرعية والوقوف في وجه محاولات النيل من أهداف الثورة والجمهورية.
وفي اللقاء، الذي غاب عنه قادة حزب الإصلاح، أطلع نائب رئيس الجمهورية قيادات الأحزاب السياسية على الوضع الحالي والجهود التي تبذلها الشرعية بدعم التحالف في استعادة الدولة اليمنية والاتجاه لبناء يمن اتحادي مكون من ستة أقاليم واتفق عليه اليمنيون.
وحث نائب الرئيس قادة المكونات السياسية على مضاعفة الجهود والتلاحم بشكل قوي أكثر من أي وقت مضى في سبيل درء المخاطر التي لا تزال تحيط ببلادنا الحبيبة وأبناء شعبنا في ظل سيطرة ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، منوهاً إلى معاناة اليمنيين في ظل سيطرة تلك الميليشيات وما يتجرعونه من مآسٍ بشكل يومي.
وأكد نائب رئيس الجمهورية بأن الدولة الاتحادية المكونة من ستة أقاليم والتي أجمع عليها اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني تمثل المخرج المشرف للأزمات في بلادنا باعتبارها الضامن الحقيقي للأمن والاستقرار وللتوزيع العادل للسلطة والثروة ولاستمرارية العملية السياسية والديمقراطية.
من جانبهم عبر قادة القوى السياسية عن تقديرهم لاهتمام وجهود نائب رئيس الجمهورية، مجددين التأكيد على الموقف الثابت الذي يقفه الجميع والمتمثل في رفض الانقلاب ومساندة الشرعية بما يخدم عودة الدولة واستتباب الأمن والاستقرار.