آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

الاستخبارات الإيرانية: تكشف حقائق كانت تنكرها قبل أيام

الأحد 21 يناير-كانون الثاني 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس– (د ب أ)
عدد القراءات 4044

 

ذكرت وكالة الاستخبارات الإيرانية أن موجة الاحتجاجات الأخيرة في البلاد قادها معارضو الحكومة، وليست قوى أجنبية, كما كانت تدعي أيام الثورة العاصمة التي فجرها الشعب الايراني قبل ايام مطالبا رحيل نظام الملالي .

وقال مدير الوكالة محمود علاوي، اليوم الأحد، إن أعمال الشغب والاحتجاجات المناهضة للحكومة التي بدأت أواخر العام الماضي قد أثارتها جماعات محلية.

كان الرئيس الإيراني حسن روحاني ونائب الرئيس إسحاق جهانجيري قد ألقوا باللائمة أيضا على رجال الدين المتشددين في البلاد ومعارضين للسياسات الإصلاحية لروحاني.

وقال جهانجيري إن الاحتجاجات جاءت لاعتراض عام على السياسة الاقتصادية وارتفاع التضخم، ما أسفر عن توجيه الغضب نحو النظام بأكمله.

وعلى الجانب الآخر، تشبث منتقدون شديدو التحفظ بنظريات المؤامرة بأن أعداء إيران في الخارج كان لهم دخل وأججوا أعمال الشغب، وذلك وفقا لتقرير مفصل سلمته وزارة الداخلية إلى روحاني اليوم الأحد.

ويعتزم روحاني التعليق على التقرير عبر التليفزيون الرسمي.

كان أكثر من 3 آلاف شخص قد تم اعتقالهم في الاحتجاجات وفقا لأرقام صادرة عن البرلمان.

ولأكثر من أسبوع، يسعى فيصل إصلاحي في البرلمان ومسؤولون في مجال الحقوق المدنية من المكتب الرئاسي لزيارة المتظاهرين المحتجزين بدون إحراز أي نجاح حتى الآن.

ووفقا لمتحدث قضائي، قد يواجه بعض المحتجزين عقوبة الإعدام.