في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
نشر المدير التنفيذي لمجموعة «فيسبوك» مارك زاكربرغ رسالة معايدة بالسنة الجديدة أقر فيها «بأخطاء» في محاولات التصدي للمنشورات الجدلية المتداولة على نطاق واسع على الشبكة (من قبيل التصريحات المشحونة بالكراهية والأخبار المزيفة) متعهدا وضع حد لها سنة 2018.
وكتب زاكربرغ على صفحته الشخصية «يشعر العالم بالقلق والانقسام وأمام «فيسبوك» طريق طويل لتقطعه، إن كان لنحمي أنفسنا من الانتهاكات والكراهية أو لنتصدى لتدخلات بعض البلدان أو لضمان الاستفادة من الوقت الذي نخصصه لـ «فيسبوك».
وقد تعرضت شبكة التواصل الاجتماعي التي تضم أكثر من ملياري مستخدم، لانتقــــادات لاذعــــة سنة 2017، خصوصا بسبب عدم بذلها ما يكفي من الجهود للجم انتشار المنشورات الجـــدلية بفعالية، مثل التصريحات المشحونة بالكراهية والترويج للإرهاب والمعلومات الزائفة.
وطالت هـــــذه الانتقادات أيضا «غوغل» و«تويتر»، متخذة منحى ســــياسيا جدا في الولايـــات المتحدة منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسا للبلاد في نهاية عام 2016 إذ تتهم واشنطن روسيا بمحاولة التأثير في السباق الرئاسي من خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر «أخبار زائفة».
وقال مارك زاكربرغ «التحدي الذي آخذه شخصيا على عاتقي سنة 2018 هو التركيز على حل هذه المسائل المهمة. وبالطبع لن يكون في وسعنا تجنب كل الأخطاء والعثرات، لكننا نرتكب راهنا هفوات كثيرة».
واعتبر هذا الأخير أنه «في ظل ازدهار حفنة من المجموعات التكنولوجية العملاقة ولجوء الحكومات إلى التكـــنولوجيا لمراقبة المواطنين، بات كثيرون يظنون أن التكنولوجيا تحصر السلطة» بين أيدي بعضهم بدلا من جعلها «لا مركزية» ومفتوحة للمواطنين.