الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قال تقرير سري أعده مراقبو العقوبات في الأمم المتحدة، إن بقايا 4 صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون على السعودية هذا العام، “تبدو من تصميم وتصنيع إيران”، وهو ما يعطي دفعة لمسعى تقوده الولايات المتحدة لمعاقبة طهران.
وقالت هيئة مراقبي الأمم المتحدة المستقلة في تقرير مؤرخ بتاريخ 24 نوفمبر/ تشرين الثاني، إنه “ليس لديها حتى الآن دليل يؤكد هوية الوسيط أو المورد الذي وفر الصواريخ المرجح أنها أرسلت للحوثيين، في انتهاك لحظر مستهدف على السلاح فرضته المنظمة الدولية في أبريل/ نيسان 2015”.
واتهمت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إيران، بتزويد الحوثيين بصاروخ أطلق على السعودية في يوليو/ تموز، وطالبت الأمم المتحدة بتحميل إيران مسؤولية انتهاك قرارين لمجلس الأمن الدولي.
وأشار التقرير إلى أن “المراقبين تفقدوا قاعدتين عسكريتين سعوديتين لرؤية بقايا الصواريخ التي جمعتها السلطات بعد الهجمات على المملكة في 19 مايو/ أيار، و22 يونيو حزيران، و26 يوليو تموز، والرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني”.
كما تفقد المراقبون 4 “نقاط ارتطام” خلفها هجوم الرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني، وتم رصد بقايا أخرى للصواريخ فيها.
وذكر المراقبون أن “خصائص التصميم وأبعاد المكونات التي فحصتها الهيئة تتفق مع الخصائص والأبعاد التي تم الإبلاغ عنها بالنسبة للصاروخ قيام-1 الإيراني التصميم والتصنيع”.
ويبلغ مدى الصاروخ “قيام-1” نحو 500 ميل، ويمكنه حمل رأس حربية زنة 1400 رطل وفقًا لمنظمة “جلوبال سكيوريتي.أورج”.