الأرصاد :أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة تتدفق على إثرها السيول في 18 محافظة يمنية شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام
أشاد وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة اليمني عبدالرقيب فتح، بجهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وقيامه بتوزيع 7862 وجبة خفيفة على مدارس يوجد بها طلاب نازحون بمدينة المخا في محافظة تعز.
ونوه فتح ببدء تنفيذ مشروع الحقيقة المدرسية للعام الدراسي 2017-2018 من قبل الهيئة اليمنية-الكويتية للإغاثة وتوزيع 18 ألف حقيبة مع مستلزماتها لطلاب المرحلتين الأساسية والثانوية بمحافظة تعز، وتوزيع الهلال الأحمر الإماراتي حقائب مدرسية متنوعة على طلاب المدارس في محافظة حضرموت.
وقال فتح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) «إن هذا المشروع يأتي في إطار مشروع إغاثي متكامل لمعظم محافظات الجمهورية ويشمل قطاعات التعليم، والغذاء، والصحة والمياه»، موضحاً أن البرامج الإغاثية لمكتب تنسيق المساعدات الخليجية الإنسانية المقدمة لليمن يسير بشكل سليم وممتاز وفق خطط أعدت لتحسين الوضع الإنساني في البلاد، وأن اللجنة العليا للإغاثة تنسق مع كافة المانحين لإيصال المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى كافة المحافظات.
وعبر فتح عن تقديره لكافة جهود دول مجلس التعاون الخليجي في دعم العملية التعليمية ومد الطلاب بالمستلزمات في بدء العام الدراسي، في اليمن ومساعدة الحكومة في المضي قدماً في إنجاح مسيرة التعليم اليمن، داعياً المنظمات الأممية إلى إعادة النظر في تقاريرها المغلوطة التي ترفع إلى الأمم المتحدة بشأن الأطفال والتعليم في اليمن.
وأشار وزير الإدارة المحلية إلى أن مساعدات دول مجلس التعاون الخليجي لم تقتصر على الجانب التعليمي فقط بل شملت كافة القطاعات المرتبطة بحياة المواطنين وساهمت في تحسين الوضع الإنساني.