هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي
أكد موريس أوبستفيلد كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي أن أداء الاقتصاد الصيني شهد تحسنا أفضل مما كان متوقعا، على خلفية التسهيل الائتماني والاستثمارات العامة الوفيرة والسياسات التوسعية.
وقال أوبستفيلد، في المؤتمر الصحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن ، إن الصندوق خفض من توقعاته بشأن نمو اقتصاد الولايات المتحدة بشكل طفيف، لتعكس بذلك ضعف نتائج الربع الأول من العام الجاري.
لافتا في الوقت ذاته إلى انخفاض أهمية سياسة التحفيز المالي في الوقت الحالي مقارنة بما كان متوقعا في أبريل الماضي.
وأشار إلى أن منطقة اليورو سجلت أهم التطورات في توقعات الصندوق بشأن آفاق النمو العالمي، حيث شهدت تسارعا قويا مع تحسن الثقة وعودة العرض الائتماني إلى وضعه الطبيعي.
وبالرغم من قوة أكبر شريك تجاري لها، وصف التقرير الاقتصاد البريطاني بأنه "استثناء" لتحسن توقعاته في عام 2017، في ظل معاناة آفاق الاقتصاد البريطاني من عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مما يحد من الإنفاق ويضعف وتيرة الدخل.
ونوه أوبستفيلد إلى أنه بالرغم من التعافي الواسع في الاقتصاد العالمي، إلا أن الصندوق يرى أن ثمار النمو لا يشعر بها الكثيرون، خاصة في بعض الاقتصادات الناشئة الأصغر حجما، ولا سيما بالنسبة لمصدري النفط والدول التي تعاني من الجفاف أو عدم الاستقرار السياسي.
وأضاف "استمرت أوجه عدم التوازن في التجارة العالمية في التقليل من حدة الفائض التجاري الصيني .
وارتفعت نسبة الواردات في أكبر اقتصاد في العالم، في الوقت الذي تتراجع فيه بعض الفوائض الأوروبية مع زيادة الإنفاق المحلي".