2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة
قال وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية، سلطان بن سعد المريخي، اليوم الثلاثاء، إن بلاده "مستعدة لحوار بناء ومباشر بشأن المزاعم التي تثار ضدها وحل الخلافات في وجهات النظر"، في إشارة إلى الأزمة الخليجية التي اندلعت منذ مطلع يونيو/حزيران الماضي.
وجاء تصريح المريخي في كلمته خلال الاجتماع الوزاري لحركة عدم الانحياز، الذي عقد على هامش أعمال الدورة الـ72 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بحسب وكالة الأنباء القطرية.
وجدد الإشارة إلى أن "قطر تتعرض لحصار بري وبحري وجوي" من الدول المقاطعة السعودية والبحرين والإمارات ومصر، معتبرا أن هذا الإجراء "يفتقد لأي أساس قانوني، ويشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي والمواثيق الدولية وحقوق الإنسان".
وتابع المسؤول القطري أن "الواقع الدولي أثبت أن الإجراءات الأحادية باتت تشكل إحدى التحديات الخطيرة للسلم والأمن الإقليمي والدولي، وتمثل تهديدا لمنظومة الأمن الجماعي".
وقال المريخي إن "خطورة تلك الإجراءات تتمثل في أنها تساهم بخلق بيئة غير مستقرة، وتؤجج النزاعات وتساعد التنظيمات الإرهابية في تحقيق أهدافها غير المشروعة، مستغلة غياب التنسيق بين الدول التي تفرض تلك الإجراءات وبين الدولة المستهدفة بالإجراءات القسرية".
وتعصف هذه الأزمة بمنطقة الخليج، إثر قطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما تنفيه الدوحة. وتؤكد قطر أنها تواجه حملة "افتراءات" و"أكاذيب" تهدف إلى فرض "الوصاية" على قرارها الوطني وانتهاك سيادتها من خلال مطالب غير واقعية وغير قابلة للتنفيذ.