تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
تدشن الجالية اليمنية في ماليزيا- يوم غد الاثنين- سلسلة من الفعاليات الثورية احتفالاً بالعيد الوطني الـ 55 لثورة 26 سبتمبر والذكرى 54 لعيد 14 أكتوبر وذكرى الـ 50 لعيد الاستقلال 30 نوفمبر 1967.
وتقيم سفارة الجمهورية اليمنية في مملكة ماليزيا فعالية إيقاد شعلة ثورتي (26 سبتمبر) و (14 اكتوبر) المجيدتين وذلك تمام الساعة الثامنة من مساء يوم الاثنين 25 سبتمبر 2017م بمبنى السفارة في كوالالمبور- ماليزيا بحسب إعلان السفارة المنشور على صفحتها الرسمية في الفيس بوك.
وقال رئيس اتحاد طلاب اليمن في ماليزيا يوسف الشراعي، إن تدشين الاحتفالات الوطنية ستكون بصفة رسمية وبرعاية سفارة الجمهورية اليمنية والتي تبدأ غدا بإيقاد الشعلة وتتبعها العديد من الفعاليات كالحفل الرسمي الكبير الذي سيقيمه اتحاد الطلاب، وكذلك القيام بالعديد من الندوات وورش العمل الاكاديمية بالتعاون مع المراكز البحثية والفعاليات الثورية.
ووصف الشراعي التفاعل الطلابي بهذه المناسبة بالكبير والمتميز وكذلك من قبل أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا، ودعا الجميع لحضور الفعاليات لما له من قيمة وتعزيز الهوية الوطنية الجامعة، مهيبا بالجميع إلى المضي قدما في هزيمة الانقلاب الذي أسقط الدولة واعتدى على الجمهورية التي أعلنها الشعب اليمني في 26 سبتمبر 1962.
وأكد الشراعي أن الحركة الطلابية اليمنية ماضية في ثوريتها وما هي الا امتدادا لحركة الطلاب التي بدأت بالثورة في تعز في مطلع الستينات من القرن الماضي، مهيبا بكل الاتحادات الطلابية الممثلة للحركة الطلابية اليمنية في الداخل والخارج إلى الاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية على كافة المستويات والكيفيات، بعيدا عن البحث عن الشكليات، فالثورة بحسب وصفه "شعلة لا تنطفئ مهما كانت الظروف"، داعيا الحكومة إلى سرعة صرف مستحقات الطلاب في الخارج، فهم الاستمرار الحقيقي للثورة وتجسيدا حيا لأهدافها العظيمة، محذرا من التلاعب بحقوق الطلاب والاستهتار بحقوقهم المشروعة.