المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة دولة عظمى تعلن عزمها افتتاح سفارتها في جنوب اليمن
هدّدت كبرى قبائل المناطق الوسطى في اليمن، أن بإمكانها رفع السلاح في وجه الحوثيين لحماية أبنائها.
وقالت قبائل “آنس” في محافظة ذمار في بيان إنها “ستقوم بما يتوجب عليها في الحفاظ على أبنائها وحماية كرامتهم وتضحياتهم بالشكل المناسب”، وذلك على خلفية اختطاف جماعة الحوثي ضابطًا كبيرًا في وزارة الدفاع ينتمي إلى القبيلة.
واعتبر البيان اختطاف اللواء الركن الدكتور قائد العنسي “تعسفًا وتصرفًا أهوج”، محذرًا من “نفاد صبر أبناء قبيلة آنس”.
وأضاف: “لا يمكننا الاستمرار في الصبر على تلك التعسفات أمام من يختبر صبر أبناء آنس”.
وتعد قبيلة “آنس” في محافظة ذمار من أكثر القبائل في المناطق الوسطى التي دفعت بأبنائها للقتال في صفوف جماعة الحوثي منذ وقت مبكر.
وقالت مصادر قبائلية ”إن القبيلة التي تمتد على 4 مديريات قدمت منذ بداية الحرب أكثر من 3 آلاف شاب جلهم دون الـ18″.
ولفتت المصادر إلى أن “هناك توجهًا قبائليًا لزعماء العشائر في إطار القبائل لسحب المقاتلين من الجبهات للضغط على قيادة الحوثي للإفراج عن اللواء العنسي وإعادة الاعتبار له ولكل أبناء قبيلته الذين تعرضوا للاختطاف على يد قيادات حوثية في وقت سابق، كخطوة أولى، فيما ستكون الخطوة التالية في حال عدم الاستجابة هي خيار السلاح”.
والأربعاء الماضي، اختطف اللواء الركن قائد محمد العنسي مدير دائرة شؤون الضباط في وزارة الدفاع الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، من مقرّ عمله في الوزارة من قبل مسلحي القيادي الحوثي عبدالله الحاكم، والذي عيّنته الجماعة رئيسًا للمنطقة العسكرية الرابعة برتبة لواء.
وبحسب المصادر كان الاعتقال لأسباب مجهولة، وتم اقتياده إلى أحد السجون السرية التي يديرها الحوثيون.