آخر الاخبار

صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟

​دبلوماسي أمريكي: انهيار تحالف (الحوثي/ صالح) أمر محتوم وعودة عائلة صالح لحكم اليمن «كارثة كبرى»

الخميس 24 أغسطس-آب 2017 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 2801

قال السفير الأمريكي السابق، جيرالد فاير ستاين، إن انهيار العلاقة بين صالح والحوثي أمر محتوم ولكل منهما تطلعات مختلفة، وإن عودة صالح إلى الحكم ستكون كارثة أكبر من الكارثة الحالية على اليمن.

واعتبر فايرستاين، في حديث للجزيرة، أن الحوثيين لديهم تطلعات بأن تكون لهم الهيمنة المطلقة على القرار في اليمن أو على الاقل امتلاك فيتو مُعطل في مؤسسات الدولة على غرار حزب الله في لبنان.

بينما تحدث فايرستاين أن صالح يسعى للعودة إلى المشهد وأنه نادم على خروجه من السلطة عام ٢٠١١، أو على الأقل يسعى للتهيئة لعودة نجله أحمد الى الحكم.

وأشار فايرستاين إلى أن عودة صالح إلى الحكم ستكون كارثة أكبر من الكارثة الحالية التي هو يعتبر صالح المسؤول الأول عنها وهو السبب أيضا في النزاع الحاصل منذ عامين. بحسب السفير.

وقال فايرستاين الذي عمل سفيراً للولايات المتحدة في اليمن في الفترة ٢٠١٠- ٢٠١٤: أثناء عملي في اليمن اكتشفنا عمليات تهريب أسلحة إيرانية الى جماعة الحوثي، وحذرنا من توافد الخبراء من إيران وحزب الله لمساعدة الحوثيين.

وفيما يتعلق بمستقبل الوحدة اليمنية، قال فايرستاين أنه يرى أن من مصلحة اليمن والإقليم والعالم أن يظل اليمن موحداً، معتبراً أن التقسيم سيغذي القاعدة والتطرف ويهدد المصالح الدولية في المنطقة.

وأكد فايرستاين: لم تكن اليمن لتصل إلى هذا الوضع لولا ما فعله الحوثيون وصالح في العام ٢٠١٤.