قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة
رحبت السلطات الأفغانية بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإبقاء على القوات الأمريكية في أفغانستان وإرسال تعزيزات إضافية إليها، فيما توعدت طالبان بجعل البلاد "مقبرة" للأمريكيين.
وأعرب الرئيس الأفغاني أشرف غني في بيان عن امتنانه لترامب والشعب الأمريكي "لتأكيد الدعم لصراعنا المشترك من أجل تخليص المنطقة من شر الإرهاب"، فيما قال السفير الأفغاني لدى واشنطن حمد الله مهيب: "سمعنا بالتحديد ما كنا بحاجة لسماعه".
وأضاف السفير في اتصال هاتفي مع وكالة أسوشييتد برس، أن توجيه انتقادات لترامب بسبب عدم كشفه عن الأرقام الدقيقة لحجم القوات، في غير محله، لأن التركيز على الأرقام يحرف الانتباه عن النقطة الرئيسة وهي "الظروف والدعم المطلوبان لأفغانستان كي تنجح في تحقيق السلام".
كما أشاد السفير بترامب لـ "كسر حاجز الصمت" عن إيواء باكستان مسلحي طالبان في أراضيها.
وأضاف مهيب في تغريدة: "نرحب بهذا القرار (لترامب) الذي جاء نتيجة للمشاورات المكثفة، وتضمن مصالح بلدينا واحتياجاتهما. لأول مرة نشهد التركيز على متطلبات نجاح أفغانستان، ونحن ممتنون لهذه النتيجة".
من جانبها، نددت حركة طالبان الأفغانية بخطاب ترامب، حيث قال المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد، إنه "بدلا من مواصلة الحرب في أفغانستان كان على الأمريكيين التفكير في سحب جنودهم"
وأضاف مجاهد في بيان صدر بعد ساعات من خطاب ترامب: "إذا لم تسحب الولايات المتحدة جنودها من أفغانستان، فإن أفغانستان ستصبح قريبا مقبرة أخرى لهذه القوة العظمى في القرن الحادي والعشرين .