آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

الشرعية تدفع بأكثر من 12 الف مقاتل وقائد ميداني يكشف عن تحركها في مسارين

الخميس 17 أغسطس-آب 2017 الساعة 03 مساءً / مأرب برس-تغطيات
عدد القراءات 2947
كشف القيادي الميداني في المقاومة الجنوبية عبد الرحمن المحرمي الملقب أبو زرعة قائد معارك الساحل الغربي عن توجه قواته بعد تحرير المناطق المحيطة بمعسكر خالد الاستراتيجي في تعز إلى مسارين، الأول إلى تعز والآخر إلى الحديدة، مشيرًا إلى أن قوام قوات المقاومة يصل إلى 12 ألف مقاتل. وأوضح المحرمي أن طبيعة المعارك في جبهات الساحل الغربي مستمرة بشراسة مع ميليشيات الحوثي وصالح، وأن أرض المعارك هناك مختلفة بين أرض ساحلية وأرض ذات سهول وجبال ووديان ومزارع، وسط حالة من ازدياد وتيرة الفرار في صفوف الميليشيات. وأكد قائد معارك الساحل الغربي في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن المعارك والمواجهات مع الميليشيات تتمركز في شمال يختل وتبعد عن المخا بحدود 25 كيلومترا، وشرقا باتجاه موزع وجسر الهاملي وتبعد عن المخا 40 كيلومترا. وخلال تلك المعارك والمواجهات يقول المحرمي: «حققت قواتنا بدعم وإسناد قوات التحالف انتصارات كبيرة ومتسارعة في جبهات الساحل الغربي، وتكبدت الميليشيات خلال تلك المواجهات خسائر كبيرة في العتاد والأفراد، وانكسروا في أغلب الهضاب والجبال، وأن مقاتلي الانقلابيين يعيشون حالة من التقهقر والتخبط والفرار من الجبهات». وأشار في سياق تصريحاته إلى أن الإنجاز العسكري الذي تحقق في جبهات الساحل الغربي وأطراف محافظتي تعز والحديدة، وهو لا يعده تأخرا في حسم المعركة، والسبب «سعة أراضي المعركة في منطقة ذات أهمية عسكرية واستراتيجية مهمة وطبيعة ذات سلسلة جبلية ساحلية صحراوية واسعة ومفتوحة». وأرجع قائد معركة الساحل الغربي تمسك الحوثي وصالح في تلك المنطقة الساحلية الصحراوية المهمة لكونها تعد بالنسبة للانقلابيين أحد الشرايين الرئيسية التي أثرت عليهم نفسيا ومعنويا وماديا وعسكريا جراء تحريرها. وتطرق إلى ميزة مناطق الساحل الغربي التي تربط محافظتي تعز والحديدة بالعاصمة المؤقتة عدن بالطبيعة الصحراوية الجبلية الساحلية ذاتها التي تعتبر أحد الشرايين الرئيسية وممرا للدعم المقدم للانقلابيين، فضلا عن أنها «وجه لتهريب الأسلحة والتموين للميليشيات، وتحريرها سبب للانقلابيين ضربة موجعة». ووصف المحرمي تكرار استهداف سفن الإغاثة في عرض البحر وميناء المخا بالمحاولة اليائسة من الانقلابيين «لإرباك الوضع في تلك المنطقة الحساسة وتهديد المياه الإقليمية». وبخصوص معركة تحرير تعز رد القيادي المحرمي بالقول: «نقاتل وقواتنا في جبهة الساحل الغربي والمناطق ما بعد مديرية المخا، إلى جانب مديرية موزع وما حولها وما جاورها، وهي مناطق تتبع محافظة تعز»، على حد وصفه.
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن