دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس ملك الأردن عبد الله الثاني في مقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله ظهر اليوم الاثنين، حيث وصل الملك والوفد المرافق له بمروحيتين أردنيتين.
وسيبحث الرئيس الفلسطيني وملك الأردن الأوضاع الراهنة في الأراضي الفلسطينية، في أعقاب الانتهاكات الإسرائيلية الأخيرة في المسجد الأقصى المبارك، وما جرى في القدس من توتر خلال الشهر الماضي، كون الأردن هو صاحب الوصاية على المقدسات بدعم فلسطيني.
يذكر أن الرئيس الفلسطيني لم يغادر رام الله منذ أزمة المسجد الأقصى وإعلانه قطع كافة الاتصالات مع إسرائيل بما فيها التنسيق لسفره عبر الحدود.
واستبق ملك الأردن زيارته اليوم الاثنين إلى رام الله للقاء عباس بالقول إن مستقبل القضية الفلسطينية "على المحك"، مؤكدا صعوبة التوصل إلى حل سلمي للنزاع بين إسرائيل والفلسطينيين.
وقال في بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني "لولا الوصاية الهاشمية وصمود المقدسيين لضاعت المقدسات منذ سنوات، ونحاول كل جهدنا لتحمل مسؤولياتنا"، مؤكدا أن "نجاحنا يتطلب الموقف الواحد مع الأشقاء الفلسطينيين، حتى لا تضعف قضيتنا ونتمكن من الحفاظ على حقوقنا".
والمعروف أن الأردن وإسرائيل ترتبطان بمعاهدة سلام منذ عام 1994 تعترف إسرائيل بموجبها بوصاية المملكة على الأماكن المقدسة الإسلامية في القدس التي كانت تتبع إداريا الأردن قبل احتلالها عام 1967.
ويشكك كثيرون في إمكانية استئناف مفاوضات جدية بين الجانبين، حيث إن الحكومة التي يتزعمها حاليا بنيامين نتنياهو هي الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، وتضم مؤيدين للاستيطان دعوا بشكل علني إلى إلغاء فكرة قيام دولة فلسطينية، بينما لا يحظى عباس (82 عاما) بشعبية لدى الفلسطينيين.