حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته
اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الإثنين 24 يوليو/تموز 2017، أن زيارته عدداً من الدول الخليجية بمثابة خطوة مهمة في إعادة بناء الثقة بين أطراف الأزمة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده أردوغان بمطار “أسن بوغا” في العاصمة التركية أنقرة، عقب عودته من جولته الخليجية التي شملت 3 دول؛ هي المملكة العربية السعودية، والكويت، وقطر.
وقال أردوغان: “وجدنا فرصة لبحث الأزمة الخليجية، وتقييم المسائل الإقليمية الأخرى، وأجرينا مشاورات بشأن ما يمكننا فعله لحل الأزمة”.
وأضاف: “من السهل أن تهدم، لكن من الصعب جداً إعادة إعمار ما تم هدمه، وزيارتنا إلى عدد من الدول الخليجية تعتبر خطوة هامة في إعادة بناء الثقة بين الأطراف”.
وتابع قائلاً: “الموقف الإيجابي الذي اتخذته قطر في الآونة الأخيرة جدير بالتقدير، وعبَّرنا عن تطلعاتنا للعاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، خلال لقاءاتنا بالمملكة”.
وأردف أن طموح بلاده “أن يبقى العالم الإسلامي موحَّداً”، مؤكداً وجوب عدم إتاحة الفرص لنشوب خلافات من هذا النوع بين بلدانه.
وحول القاعدة العسكرية التركية بقطر، أشار أردوغان إلى أن مباحثاته في السعودية والكويت لم تتطرق إليها، وأضاف: “ناقشنا مسألة القاعدة العسكرية في قطر، وهذا أمر طبيعي”
وفي 5 يونيو/حزيران الماضي، قطعت كل من السعودية ومصر والإمارات والبحرين علاقاتها مع قطر؛ بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما نفته الدوحة، معتبرة أنها تواجه “حملة افتراءات وأكاذيب”.
ويقوم أمير الكويت أيضاً، بجهود وساطة لرأب الصدع الخليجي حظيت بدعم دولي واسع.