الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب
أعلن المتحدث باسم القضاء الإيراني غلام حسين محسني إيجائي، الأحد 16 يوليو/تموز 2017، أن شقيق الرئيس الإيراني حسن روحاني ومستشاره الخاص أوقف بتهمة ارتكاب جنح "مالية".
وقال محسني إيجائي في مؤتمر صحفي، إن حسين فريدون "استجوب مراراً إضافة إلى أشخاص مرتبطين به. تم تحديد كفالة، ولكن بما أنه لم يدفعها تم نقله إلى السجن".
وأوضح أن التُّهم الموجهة إلى شقيق الرئيس تتصل بجنح "مالية". وأضاف: "إذا سدَّد الكفالة فسيتم الإفراج عنه، لكن القضية ستواصل مسارها"، مؤكداً أنه "تم توقيف آخرين".
وورد اسم شقيق الرئيس منذ أكثر من عام في قضايا فساد عدة، وخصوصاً في جنح مصرفية.
وقبل عام، أكد رئيس التفتيش العام ناصر سراج، أن فريدون "مارس ضغوطاً" لتعيين علي صدقي، أحد المقربين منه على رأس مصرف "رفاه"، علماً أن الأخير متهم بـ"تجاوزات مالية" عدة. واستُبعد صدقي لاحقاً من إدارة المصرف.
وذُكر اسم فريدون في ملف آخر يتصل ببنك "ملت" الإيراني، ومديره الذي أوقفته استخبارات الحرس الثوري لضلوعه في "قضية فساد مصرفي كبرى"، وفق ما ذكرت وكالة تسنيم للأنباء المرتبطة بالمحافظين.
وكان المحافظون طالبوا مراراً بتوقيف حسين فريدون بتهم فساد.
وشهدت الأشهر الأخيرة تبادل انتقادات حادة بين الرئيس روحاني ومسؤولي السلطة القضائية، التي يهيمن عليها المحافظون.