إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية
انقطع التيار الكهربائي عن مديريات محافظة عدن، جنوبي اليمن، السبت، جراء "عمل تخريبي" تسبب بخروج جميع محطات توليد الكهرباء بالمحافظة عن الخدمة بشكل كامل.
وقال مصدر مسؤول في المؤسسة العامة للكهرباء في عدن، للأناضول، مفضلا عدم ذكر اسمه لكونه غير مخول بالتصريح للإعلام، إن محطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة محافظة عدن (عددها 5) "خرجت عن الخدمة بالكامل، بسبب عمل تخريبي (لم يحدد نوعه بالضبط) طال خطوط الإمداد بين محافظتي عدن ولحج، جنوبي البلاد".
وأضاف المصدر أن "التيار الكهربائي قطع بشكل كامل عن مديريات عدن منذ الساعة 16:20 بالتوقيت المحلي (13:20 تغ)، ولا يزال الظلام يخيم على جميع مناطق المحافظة (حتى الساعة 20:00 تغ)".
وأشار إلى أن المهندسين والفنيين في مؤسسة كهرباء عدن يعملون بشكل متواصل لإصلاح الخلل، والعمل على عودة المنظومة للعمل خلال الساعات القادمة.
وأمس الأول الخميس، أعلن رئيس الوزراء اليمني، أحمد عبيد بن دغر، في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، دخول 100 ميغاوات من الكهرباء للخدمة، في انتظار دخول 40 ميغاوات أخرى الأسبوع المقبل، لتحسين الإمدادات بهذه الطاقة للمدينة.
وعقب إعلان بن دغر عن التحسن الطفيف في التيار الكهربائي أمس الجمعة، الذي وصلت فيه ساعات التشغيل إلى 5 ساعات مقابل كل ساعتي تعطيل، عادت المدينة لتغرق مجددا في الظلام، تزامنا مع حرارة الصيف المرتفعة التي تعاني منها عدن خلال هذه الأشهر من كل عام.
ويشهد اليمن، منذ خريف عام 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، و"الحوثيون" والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.