ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أعلنت الحكومة البلجيكية، اليوم الاثنين، رفضها الاعتراف بأي تغيرات على حدود عام 1967 لدولة فلسطين، باستثناء تلك التي اتفق عليها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال وزير الخارجية البلجيكي "ديدييه رايندرز"، في بيان صحفي اطلعت عليه الأناضول، إن "بلجيكا كما الاتحاد الأوروبي، تدين إعلان السلطات الإسرائيلية الأسبوع الماضي، بناء آلاف الوحدات السكنية الإضافية في المستوطنات".
وأضاف: "الإعلانات الجديدة، تندرج ضمن تكثيف إسرائيل مؤخرا، تدابير تسريع الاستيطان بالأراضي المحتلة، مثل إقرار قانون لتنظيم المستوطنات غير القانونية، الأمر الذي يخالف القوانين الدولية بما فيها القانون الإسرائيلي نفسه".
وشدد على أن سياسة الاستعمار الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، "تعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي".
وأكد الوزير البلجيكي أن إعلان إسرائيل عن بناء مستوطنات جديدة، "يهدد أي انتعاش ممكن ومحتمل لمحادثات السلام بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي لتحقيق حل الدولتين وإقامة سلام شامل وعادل ودائم".
والخميس الماضي، أعلنت حركة "السلام الآن" المناهضة للاستيطان (إسرائيلية غير حكومية)، أن السلطات الإسرائيلية صادقت الأربعاء الماضي، على مخططات لبناء 1500 وحدة استيطانية في الضفة الغربية.
كما قالت "السلام الآن"، في وقت سابق، إن السلطات الإسرائيلية صادقت الثلاثاء الماضي، على بناء مستوطنة جديدة في الضفة الغربية لتكون الأولى منذ العام 1992، سيطلق عليها (أميخاي).
يذكر أن المفاوضات بين الجانبين، الفلسطيني والإسرائيلي، متوقفة منذ أبريل/نيسان 2014؛ جراء رفض إسرائيل وقف الاستيطان، والقبول بحدود 1967 كأساس للتفاوض، والإفراج عن أسرى فلسطينيين قدماء.