آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

حقيقة قرار الإتحاد اليمني لكرة القدم نقل مبارياته من ملاعب قطر

الأحد 11 يونيو-حزيران 2017 الساعة 02 صباحاً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 9289
أكد الاتحاد اليمني لكرة القدم، السبت، استمرار المنتخب الأول وكل المنتخبات الوطنية، في اللعب على الملاعب القطرية التي تم اختيارها منذ ست سنوات بديلاً عن الملاعب اليمنية؛ من جراء الحظر الدولي عليها منذ العام 2011. وفي بيان رسمي، نفى الاتحاد اليمني لكرة القدم الأنباء التي تردّدت عن تغييره للملاعب القطرية، بناءً على قرار الحكومة اليمنية قطع علاقاتها مع الدوحة مؤخراً، نافياً أن يكون قد طالب بالتوقف عن خوض المنتخبات الوطنية للمباريات الرسمية أو الودية على الملاعب القطرية. وقال الاتحاد اليمني للعبة إن برنامج المنتخب الأول يسير وفق خطة عمل الاتحاد، ووفق ما تم اعتماده من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم. وقال مصدر في الاتحاد اليمني لكرة القدم لوكالة الأناضول التركية: «نحتفظ لأشقائنا في قطر بمواقفهم مع الكرة اليمنية منذ فترات قديمة، وتقديمهم تسهيلات كبيرة جداً لكافة المنتخبات اليمنية». وأضاف: «في الوقت الذي أدار الجميع ظهورهم للمنتخبات اليمنية جراء قرار الحظر الدولي، كانت قطر واتحاد الكرة فيها يرحب بنا، ويرددون دائماً عبارة أنتم في بلدكم، ولا فرق بين اليمن وقطر. وهو ما كنا نعيشه ونشعر به».