آخر الاخبار

الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي قصة موت جديدة تخرج من سجون الحوثيين.. مختطف في ذمار يموت تحت التعذيب ومنظمة حقوقية تنشر التفاصيل واحصائية صادمة حملة إلكترونية لإحياء أربعينية مدير دائرة التصنيع الحربي اللواء مهندس حسن بن جلال تعطل كافة أنظمة السداد الالكتروني شركة الاتصالات اليمنية تليمن ويمن نت.. تفاصيل الاسباب

وفاة الشاعر اليمني الكبير حسن باحارثة (سيرة ذاتية)

السبت 10 يونيو-حزيران 2017 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 23055

ودعت الساحة الثقافية بمحافظة حضرموت، اليوم السبت، أحد أعمدة الشعر الغنائي الشاعر حسن عبدالله باحارثة، الذي وافاه الاجل اليوم عن عمر ناهز الـ 63 عاما.

وشارك الفقيد في الكثير من الأمسيات الشعرية في مختلف محافظات الجمهورية، وله العديد من المشاركات في معظم الفعاليات الرسمية، وكان خير من مثل الوطن دوليا في الكثير من الندوات الأمسيات في العديد من دول الوطن العربي.

وأبدع باحارثة في شعر الدان والمدارة وشعر الشبواني، حيث كانت تكتظ ساحات مطالع الشعر الحضرمية في العديد من مديريات وادي وساحل حضرموت بالآلاف من عشاق شعر المدارة حينما يكون باحارثة أحد شعراء تلك الأمسية، كما تفرد في شعر الغزل وتميز بقدرته الفائقة في الوصف بأسلوب متفرد لايمل من سماع قصائده الغزلية التي تغنى بها الكثير من المطربين.

وصدرت له مجموعة من الدواوين، منها، أنين وحنين (1988). يقول بوحارث (1990)النقش بالدان (1993)على بساط الدان (1998)من بلاد الدان (1998)دندنة2003.

ولد الشاعر باحارثة في العام 1954 في مدينة سيئون محافظة حضرموت، وهو يعتبر أحد أشهر شعراء الدان والشبواني.

هذا وسيشع جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير غدا الاحد الساعة الرابعة عصرا.

 
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة ثقافة