بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
في أولى كلماته أمام أعضاء الدورة التدريبية لأعضاء اللجان الإشرافية على مراجعة جداول القيد والتسجيل حمل رئيس اللجنة العليا للانتخابات خالد عبد الوهاب الشريف أحزاب اللقاء المشترك مسئولية إدخال البلاد في أزمة دستورية خانقة لا تحمد عقباها . وقد لوحظ في كلمة الشريف الدافع عن الحزب الحاكم ووجه اتهامات مباشرة للمشترك الذي طالب في وقت سابق بإعادة تشكيل اللجنة العليا بسبب سيطرة الحزب الحاكم عليها كما اتهم رئيس اللجنة العليا للانتخابات أحزاب المشترك بمحاولة إفشال اللجنة العليا من خلال توجيه " حملة إعلامية مركزة نسبت فيها للجنة كل ما هو ذميم وقبيح من الدعاية الظالمة والاتهامات الجائرة "حسب تعبيره ، ووصف الحملة الإعلامية التي وجهت ضد اللجنة العليا قد خرجت عن المعروف والمألوف وتجاوزت الحدود إلى درجة أنها أصبحت تتعرض لأشخاص من أعضاء اللجنة العليا للانتخابات وخصوصياتهم وأحوالهم الشخصية. ووصف موقف أحزاب المشترك بالمتعنت مضيفاً " لقد فوجئت اللجنة العليا بتعنت واصرار أحزاب المشترك ضاربة بكل المعايير التي تعتمدها اللجنة في نسب المشاركة عرض الحائط ومواجهة الاتهام مباشرة إلى اللجنة العليا بعدم حياديتها وانحيازها للحزب الحاكم وتزويرها للسجل الانتخابي ، ودعا الشريف في كلمته أمام أعضاء الدورة كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية إلى انتهاج علاقة التعاون والتكامل مع اللجنة العليا والى التفاعل الجاد لإنجاح العملية الانتخابية المقرر إجراؤها في سبتمبر القادم.