آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

أول زعيم عربي يزور «حسني مبارك» في منزله عقب إطلاق سراحه.. من هو؟

الإثنين 27 مارس - آذار 2017 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - غرفة الاخبار
عدد القراءات 9125

زار ملك البحرين الشيخ «حمد بن عيسى آل خليفة»، الرئيس المصري المخلوع «حسني مبارك» (أطاحت به ثورة شعبية في 2011)، في منزله بمنطقة مصر الجديدة (شرقي القاهرة).

جاء ذلك بعد جلسة مباحثات رسمية أجراها ملك البحرين، مع الرئيس المصري «عبد الفتاح السيسي».

ونقلت صحيفة «صدى البلد»، المقربة من السلطات الحالية، زيارة ملك البحرين لـ«مبارك»، وقالت إن «الزعيمين تجمعهما صداقة وطيدة منذ زمن طويل».

ويعد ملك البحرين، أول زعيم عربي يزور «مبارك»، عقب إطلاق سراحه.

يذكر أن هذه الزيارة، الرابعة من نوعها قام بها الملك «حمد» لـ«مبارك»، حيث سبق أن زاره 3 مرات في مستشفى المعادي العسكري (الذي كان يقضي فيها مدة حبسه)، منذ تخليه عن الحكم في أعقاب ثورة يناير/ كانون الثاني 2011.

وعاد «مبارك»، الجمعة الماضي، إلى منزله في مصر الجديدة، شرق القاهرة، بعد عدة سنوات قضاها في مستشفى المعادي العسكري، خلال نظر القضايا، التي كان يحاكم بها، بعد ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.

وكانت النيابة العامة المصرية، أخطرت وزارة الداخلية، في خطاب رسمي، بقرار النائب العام المستشار «نبيل صادق»، بإخلاء سبيل «مبارك»، بقضاء مدة العقوبة المقررة عليه بالسجن ثلاث سنوات بقضية «القصور الرئاسية»، وحصوله على حكم نهائى بالبراءة في قضية «قتل المتظاهرين»، والمعروفة إعلامياً بقضية «القرن»، وذلك تمهيدا لإخلاء سبيله وخروجه من السجن، وعودته إلى منزله بعد ست سنوات من الحبس قضاها في مستشفى المعادي العسكري، عقب ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.

والشقة التي عاد إليها «مبارك»، كان يقيم فيها قبل تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية عام 1975، بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، وذلك بعد قرار النائب العام المصري بالإفراج عنه، والسماح له بمغادرة المستشفى التي يقضي فيها فترة عقوبته.