الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن أكثر من 50دولة تضررت.. واشنطن تكشف كم أنفقت مالا لإحباط هجمات الحوثيين؟ وما القرار القادم لمواجهتهم؟ أكثر 3 محافظات باليمن متوقع أن تشهد خلال الساعات القادمة أمطار رعدية وتدفق للسيول تقرير بنشاط مطار دولي في اليمن خلال الربع الأول من عام 2024
تسبب الهجوم المباغت الذي تقوده المعارضة السورية ممثلة بالجيش الحر وبعض الفصائل الداعمة له في إنهيارات كبيرة داخل النظام السوري , وحالة من الفزع والرعب داخل مؤسسة الجيش التابعة للنظام .
مما جعل النظام السوري يستغيث بمجلس الأمن لوقف تلك الهجمات التي ربما تقلب موازين الحرب والمفاوضات في سوريا .
كما اتهم النظام السوري أجهزة استخبارات ثلاث دول بالضلوع في الهجوم الأخير الذي استهدف العاصمة دمشق.
وزعم نظام الأسد، عبر بيان صدر عن وزارة الخارجية، ونقلته وكالة الأنباء الرسمية "سانا"، أن الاستخبارات السعودية والقطرية والتركية تورطت بالهجوم الأخير.
كما ادعى النظام أن السعودية وقطر أرسلتا ملايين الدولارات للفصائل المسلحة، كـ"رشىً" منها؛ لشن هجمات مماثلة.
ودعت "الخارجية" السورية مجلس الأمن للنظر لما تقوم به المعارضة في أطراف دمشق وعموم سوريا.
وفي الرسالة التي وجهتها الوزارة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، يزعم نظام الأسد أن الهجوم على دمشق "وحشي"، وتقوده "جبهة النصرة"، المصنفة "إرهابية".
واتهم النظام الثوار بشن قصف عشوائي طال المستشفيات وقتل العديد من المدنيين، وفق زعمه.
وحول مشاركة فصائل في المعارك، رغم مشاركتها سابقا في "أستانة"، قال النظام السوري إن ذلك يرجع لأوامر "تشغيلها" من قبل دول أخرى، في إشارة إلى تركيا وقطر والسعودية.
وتابع بيان "الخارجية" السورية: "وما يدل على ذلك هو تغيب المعارضات المسلحة التابعة لأجهزة الأمن التركية عن مباحثات أستانة الأخيرة، وقيام أجهزة الإعلام الرسمية السعودية والقطرية بالإشادة نيابة عن حكوماتها بهذا الغياب".