مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
اعتبر إمام جمعة طهران المؤقت "محمد امامي كاشاني" بخطبته في صلاة الجمعة اليوم الموافق 16 ديسمبر 2016، سيطرة النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين على مدينة حلب، انتصارا حقيقيا على العرب جميعا وخاصة، آل سعود وآهل السنة، حسب قوله.
وبدأ امام جمعة طهران اليوم خطبته عن منشأ الأحداث في المنطقة والعالم متسائلا، ما هو منشأ هذه الأحداث في العالم؟ ومن أين بدأت؟ ورد قائلا؛ "في الحقيقة يجب أن نقول إن منشأ هذه الأحداث هو الدجال والسفياني"، حسب زعمه.
وأضاف إن سيطرة النظام والمليشيات انتصارا حقيقيا على الدجال والسفياني، الذي يمثلونهم العرب بشكل عام وآل سعود واهل السنة بشكل خاص والولايات المتحدة.
وحول سيطرة النظام والحرس الثوري الإيراني والمليشيات الطائفية على مدينة حلب قال؛ "إن السيطرة على حلب تمثل انتصارا للمسلمين على الكفار، ونشكر الله على تحريرها".
وأردف قائلا، في حقيقة الأمر إن أهل حلب انتصروا على أنصار المسيح الدجال والسفياني، في إشارة منه إلى المعارضة السورية المسلحة وأهل السنة.
ووجه انتقادا لاذعا لوكالات الأنباء والقنوات الإخبارية التي تصف سيطرة النظام على حلب، على أنه سقوط لمدينة "حلب".
وحول مدى تدخل إيران العسكري في العراق وسوريا كشف أمامي كاشاني، على إنه سيتم تحرير كل بقعة في العراق وسوريا يسيطر عليها أنصار "الدجال والسفياني، في إشارة إلى مناطق ومدن اهل السنة والمناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة السورية.
وحول العلاقات السياسية التي تربط إيران وأمريكا، نفى كاشاني هذا الإرتباط قائلا؛ "إن العلماء الإيرانيين كانوا دائما في حالة صراع مع الطاغوت، لذا لا توجد صداقة فيما بين علمائنا والولايات المتحدة الأمريكية.
ومن جانب آخر تطرق على الاتفاق النووي الذي أبرمته الولايات المتحدة الأمريكية والقوى العظمى مع إيران، منتقدا التحركات الأمريكية التي تهدف إلى إلغاء الاتفاق النووي، ومحاولات تجديد العقوبات الاقتصادية.