العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
ذكرت مصادر مطلعة ومقربة من مشاورات السلام اليمنية – اليمنية في دولة الكويت أن المشاورات سيتم تمديدها لأسبوع آخر؛ وذلك مع قرب انقضاء المدة الزمنية المحددة للجولة الثانية من المشاورات، وهي أسبوعان، وأشارت المعلومات إلى أن ولد الشيخ سيستأنف المشاورات، في ضوء نتائج الدعم الذي حظيت به الحكومة الشرعية في اليمن من القمة العربية.
ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن المصادر القول إن «الدعم العربي والدولي ينصب في اتجاه دعم اتفاق سياسي ينهي الحرب، على قاعدة تنفيذ المتمردين الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح للقرارات الأممية، وبخاصة القرار (2216( الصادر عن مجلس الأمن الدولي، وإن أي اتفاق لا يمكن أن يبرم إلا برمي الانقلابيين للسلاح وتسليمه للدولة، والانسحاب من المدن».
في هذه الأثناء، عاد المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أمس، إلى الكويت لاستئناف المشاورات التي جمدت قبل أيام بشكل غير رسمي، الأيام الماضية، أثناء انعقاد القمة العربية في نواكشوط.
وقالت مصادر يمنية أخرى: إن «اللقاء بين ولد الشيخ والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي انعقد على هامش أعمال القمة العربية التي عقدت في نواكشوط قبل أيام، بحث مسألة التمديد، ولفتت أيضا إلى احتمال ضعيف بأن المشاورات إن لم يجر تمديدها في الكويت فإنها ستسمر ولكن بشكل غير مباشر».
يأتي ذلك في وقت أبلغ فيه مصدر مقرب من الدول الراعية لمشاورات السلام «الشرق الأوسط» انزعاج الدول من التصعيد الميداني للانقلابيين، وبخاصة في المناطق الحدودية، التي كانت شهدت فترة هدوء نسبية الأشهر القليلة الماضية، وقد تزامن التصعيد الميداني مع جمود في المحادثات السياسية، في وقت تؤكد المصادر الميدانية أن قوات الشرعية لقنت للانقلابيين درسا قاسيا في معظم الجبهات، وخاصة حرض وتعز