آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

محمد قحطان: المشترك ضد الأقلمة والتدويل، ومع أي جهد يحقن دماء اليمنيين

الجمعة 13 يونيو-حزيران 2008 الساعة 07 مساءً / مأرب برس – النداء
عدد القراءات 4818
اعتبر القيادي المعارض محمد قحطان أن الشفافية هي الضمانة المثلى لإنجاح أية جهود لوقف الحرب في صعدة.    وشدَّد في تصريحات لـــ«النداء» على ضرورة أن يعمل الجميع من أجل وقف سفك الدماء، والعمل على الخروج من المأزق الحالي لأن سقوط القتلى من أفراد الجيش ومن المواطنين ومن الحوثيين «مأساة حقيقية وخسارة كبرى على الشعب اليمني».    وكان المجلس الأعلى للقاء المشترك تلقى قبل أسبوعين دعوة من عبدالملك الحوثي لبذل الجهد من أجل وقف الحرب. وكلف المشترك محمد قحطان عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للاصلاح، بإجراء الاتصالات مع الحوثي، لغرض بحث التفاصيل.    وقال قحطان إن صالح هبرة ممثل الحوثي في اتفاق الدوحة، اتصل به (في وقت سابق على اجتماع المجلس الأعلى للمشترك)، ناقلاً دعوة الحوثي إلى المشترك للعمل على تطبيق اتفاق الدوحة.    وسئل عما إذا كانت لدى المشترك ضمانات من أن الحوثي لا يقصد بدعوته المناورة، فأجاب: «لا توجد ضمانات، ونحن (اللقاء المشترك) لا نملك سلطة، لكننا نعتقد أن الأوضاع لا تحتمل مناورة من أحد، وقد آن الآوان لنا جميعاً لأن نتعاطى بقلوب مفتوحة مع ما يجري، فما يجري لا يستفيد منه إلا أعداء البلد إنْ وجدوا».    وإذ قال إن المشترك ضد الأقلمة والتدويل، استدرك: «لكننا نعتبر أن أي جهد لحقن دماء اليمنيين له الأسبقية»، مشيراً إلى مشاركة ممثلين عن المشترك في اللجنة الرئاسية التي كانت تشرف العام الماضي على تطبيق اتفاقية الدوحة «وكان أملنا أن نفعل شيئاً لوقف نزيف الدم لكن الأمور جرت بما لا تشتهي السفن».