قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
تحاول “سكنك ووركس” والتي قدمت للعالم طائرتي التجسس اللتين تطيران على ارتفاعات عالية جداً، تحطيم نوع آخر من الأرقام القياسية، تتلخص في طائرة تبدأ المهمة وتنهيها على عمق 150 قدما تحت الماء. “كودمورانت” أو الطائر المائي، الاسم الذي أطلق على هذه الطائرة الحديدية ذات المحرك النفاث، والتحكم الذاتي، والتي يمكن تزويدها إما بأسلحة ذات مدى متوسط، أو أجهزة ومعدات مراقبة، كما تم تصميم هذه الطائرة ليتم إطلاقها من خلال أنابيب إطلاق صواريخ “ترايدنت” الضخمة في بعض الغواصات المستخدمة في سلاح البحرية الأمريكي، حيث أصبح الاعتماد على مثل هذه الصواريخ قليلا جداً، وبذلك يمكن لطائرة “كودمورانت” استخدام أنابيب الإطلاق الفارغة تلك لتقديم خيار حربي آخر للتجسس أو تدمير الأهداف العسكرية القريبة من الشواطئ. وعلى الرغم من أن طول هذه الأنابيب يصل إلى طول الشاحنات المتوسطة الحجم وقطر سبع أقدام، إلا أنها لا تناسب حجم الطائرة وقطرها، كما أن “كودمورانت” قوية بشكل كافٍ لتتحمل ضغط الماء على عمق 50 قدماً، وخفيفة بشكل كافٍ لتطير، ومن التحديات الأخرى، أن الغواصات تستمر في عملها وتنجو بفعل التخفي وعند عودة الطائرة إليها فإن مكانها سوف يكشف. وللإجابة عن تلك التساؤلات تقول شركة “سكنك ووركس”: إن الطائرة تزن أربعة أطنان فقط، كما أن أجنحة الطائرة مثنية قليلاً على جانبي جسدها حتى تتمكن من الدخول إلى أنبوب الإطلاق، وهي مصنوعة من التيتانيوم المقاوم، كما تمت تعبئة الأماكن الفارغة في جسد الطائرة برغوة البلاستيك حتى تقاوم التحطم، أما بقية جسد الطائرة فهو مضغوط بالغاز الخامل. ولا يتم إطلاق الطائرة بالطريقة التي يتم من خلالها إطلاق الصواريخ، بل يتم مد ذراع تخرج عليها الطائرة لتطفو على السطح في الوقت الذي تنسحب فيه الذراع، وعند استقرارها على سطح الماء ينطلق المحرك وتقلع الطائرة، وبعد الانتهاء من المهمة المحددة، تتوجه الطائرة إلى المكان الذي يتم تحديده من الغواصة وتستقر على سطح الماء، وبعد استقرارها تقوم الغواصة بإرسال عربة آلية لتسحب الطائرة إلى أسفل سطح الماء إلى الغواصة مجدداً. وتقوم وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتطورة، بتمويل اختبارات على بعض أجهزة “الكودمورانت” بما فيها عربات الإصلاح تحت الماء، وسيتم الانتهاء من هذه الأبحاث في سبتمبر/أيلول المقبل.