مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
أصبح بإمكان مستخدمي الفيسبوك في مختلف أنحاء العالم، استخدام تعبيرات مختلفة، غير الاعجاب، في التفاعل مع ما ينشر فيه، كأن تضع علامة تدل على الحب أو أخرى تدل على الغضب أو الضحك مما هو منشور. وقام موقع فيسبوك، بدءا من الأربعاء، بتفعيل عدد من رموز التفاعل مع ما ينشر فيه، إلى جانب زر الإعجاب (اللايك) المستخدم حالياً، بما يمكن المستخدمين من التعبير عن مشاعر الحزن أو الغضب أو الحب أو الضحك.
ويُظهر مقطع فيديو نشره الموقع خمسة أزرار جديدة تنبثق حالما تضغط على زر الإعجاب في جهاز الهاتف النقال، كما تظهر عند مستخدمي الكومبيوتر على سطح المكتب عندما يؤشر المستخدم على زر الإعجاب أيضا. وأجرى موقع فيسبوك تجربة تمهيدية في ايرلندا واسبانيا في اكتوبر، لاستخدام «التفاعلات» التي تسمح للمستخدم في الاختيار بين سبع استجابات عاطفية، من بينها الاعجاب والحزن والغضب.
وكتب الرئيس التنفيذي لموقع فيسبوك، مارك زوكربيرغ، على صفحته الخاصة في الموقع، إن الناس يريدون التعبير عن تعاطفهم، ومن المريح أن نقدم لهم مدى أوسع من (التعبيرات) العاطفية.
وكان زوكربيرغ قال في أيلول إن الشركة تفكر في إضافة زر للتعبير عن «عدم الاعجاب»، الأمر الذي أثار جدلا واسعا بشأن هل سيؤدي ذلك الى زيادة الإساءة إلى الآخرين والسلبية في الموقع.
وفي أكتوبر، قالت الشركة إنها ستوسع زر الاعجاب، ليشمل تعبيرات وردود أفعال مختلفة. وقالت الشركة إنها ستستخدم هذه «الاستجابات» أيضا، لتتبع سلوك المستخدمين وكذلك في توزيع الاعلانات، وتلقت الشركة العديد من الشكاوى بشأن عدم رؤية التعبيرات الجديدة على الموقع، وعبر بعض المشتكين عن عدم رضاهم على أن الفيسبوك لم يضف زراً للتعبير عن «عدم الإعجاب».